| تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه | |
|
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:15 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخواتي ,,,,,,,,,,,,, اخوتي
مجموعة من التأملات التي خطتها يد
الكاتب ديفيد فيسكوت تحت عنوان فجر طاقاتك في الاوقات الصعبة
هذه التأملات تتناول حياتي وحياتك بكل لحظاتها
وبأدق تفاصيلها من الحب الى السعادة الى
الىكل ماخطر او لم يخطر ببالك هي مجموعة تجارب ونصائح....
ساضيف لها كل يوم أن لم يكن كل وقت الجديد وحسب استطاعتي
حقيقة لايمكننا الاستغناء عنها فهي تشرح كل شي وتعالج كل شيء
... اتمنى ان يستفاد مما يفيدمنها
وجعلها ميزانا نوازن به مايمر بنا ....
ابحث عن الجديد هنا كل يوم مع هذه التـأملات الرائعه
... والتي احترت بأي منتدى أضعها لانها تتناول كل شيء
واليك عزيزي القاريء ...بعض من بداياتها
مع تحياتي لــــــــــــــك[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تحقيق السعادة إن تحقيق السعادة يكمن في حب الطريقة التي تشعر أنها وأن تكون منفتحًا على المستقبل بدون مخاوف . إن تحقيق السعادة هو أن تقبل ذاتك كما هي الآن . إن تحقيق السعادة ليس في تحقيق الكمال ، أو الثراء ، أو الوقوع في الحب ، أو امتلاك سلطة ونفوذ ، أو معرفة الناس الذي تعتقد بوجوب معرفتهم ، أو النجاح في مجال عملك . إن تحقيق السعادة يكمن في أن تحب نفسك بكل خصائصها الحالية –ربما ليس كل أجزاء نفسك تستحق أن تحبها – ولكن جوهرك يستحق ذلك. إنك تستحق أن تحب نفسك بكل ما فيها الآن . إذا كنت تعتقد أنه لك أن تكون أفضل مما أنت عليه كي تكون سعيدًا وتحب نفسك ، فأنت بذلك تفرض شروطًا مستحيلة على نفسك . إنك الوحيد الذي يعرف نفسه بالطريقة التي ترغب أن تعرفها بها .إنك تستطيع أن تجمع أطول قائمة لأقل أخطائك استثارة للتعاطف .ولكنك بترديدك لهذه القائمة ، سوف تكون قادرًا على تقويض سعاتك، بصرف النظر عن النجاحات والإنجازات التي حققتها . اعرف أخطاءك ، لكن لا تسمح لوجودها أن يصبح عذرًا تلتمسه لعدم حبك لذاتك كما هي . معرفتي بأن أفضل إمكانياتي تكمن فقط في داخلي جعلتني أقبل ذاتي كما هي
كن ذاتك الناس الذين يقولون أنهم لا يستطيعون أن يكونوا ذاتهم عادة ما يدعون أن شخصًا ما يحول بينهم وبين ذلك . كيف يمكن لذلك أن يكون حقيقيا ؟كيف يمكنك أن تكون أي شخص غير نفسك ؟ من الممكن أن تتوقف عن كونك ذاتك في حالة خوفك من خوض مخاطرة ما .لكنك حينئذ سوف تصبح تحت وصاية أي شخص سوف يقوم على حمايتك . ولسوء الحظ ، فإن الشخص الذي يقوم بحمايتك يتوقع منك أن تتصرف بالطريقة التي يرى أن عليك التصرف بها .بعبارة أخرى بالطريقة التي قام ذلك الشخص بإنقاذك فقط كي تتبعها . أذا كنت تخشى من أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك ترهب فكرة أن تعتني بنفسك او أن تمسك بزمام أمورك دون تدخل خارجي . فإذا كان هناك من يريد مصادقتك –صحبتك – لا بأس ، ولكن لتجعل الغرض من اختيار طريقك في الحياة هو أن تحافظ على صحبة أفضل من يمكن صحبته (وهو نفسك بالطبع ) ، لا أن تعتمد على قوة الآخرين . تقبل استقلالك وكذلك إحساس العزلة الملازم له بأن تكون على استعداد لأن تسلك طريقك بمفردك ، ليس كنوع من التحدي بل كاختيار . إذا كنت تخشى أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك تخشى إثارة غضبك .إنك تشعر بضرورة أن تضمر غضبك بداخلك ، وإلا فقد تغضب الشخص الذي تعتمد عليه في حمايتك وبقائك على قيد الحياة ، أو تخشى حرمانك من مزايا شيء ما إن عبرت عن ذاتك . لذلك فأنت تكظم غيظك ، وبعد فترة يتمركز في أعماقك .حينئذ سوف تكره نفسك لإحساسك بالضعف ، والدونية ، وبأنك لست ذاتك . إنهاحقًا دائرة مفرغة . ولم تكن لتقع في شركها أبدًا إذا كنت على سجيتك . كلنا معرض للخطأ ، لكنك لديك الحرية كي تصحح أخطاءك . قد تجرح الآخرين ، لكنك قادر على أن تعتذر لهم وتتعامل مع غضبهم . قد يجرحك الآخرون ، لكنك تشعر بدرجة من القوة الداخلية كفيلة بأن تجعلك قادرًا على الحب مرة أخرى . أنقذ نفسك افعل ما تراه في صالحك . عبر عن ذاتك . اعثر على حياتك وعشها بطريقتك وإن لم تستطع التصرف تجاه مصلحتك القصوى ، فإنك بكل تأكيد لن تستطيع أن تتصرف تجاه مصالح أي شخص أخر .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عدل سابقا من قبل دينا في الإثنين مارس 23, 2009 12:36 pm عدل 1 مرات | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:16 pm | |
| إنني ذاتي
إنني فقد ذاتي
وأنا على يقين من أن ذاتي تكفيني
راحة البال إن راحة البال هي معرفة أنك قمت بعمل كان ينبغي عليك القيام به ، وأن تغفر لنفسك اللحظات التي لم تكن فيها بالقوة التي كنت تريد أن تكون عليها . إن راحة البال ليست بالشيء العسير . عندما يتوجب عليك العمل على إيجاد راحة البال ، فلن تدركها لأن راحة البال التي تحاول البحث عنها تكون هشة ومؤقتة للغاية . إن راحة البال يجب أن توجد قبل العمل الجيد وليست نتيجة له . إذا كنت تتمتع بوجود نوايا حسنه لديك ، سيمكنك حينئذ أن تحظى براحة البال . يمكنك أن تحظى براحة البال قبل أن تصفح عن الآخرين إذا كنت صادقًا ولديك نية في الصفح . يمكنك أن تحظى براحة البال قبل أن تواجه موقفًا صعبًا إذا ما كنت محددًا في نواياك تجاه مواجهته . إن راحة البال تكمن في قبول الأشياء الجيدة لديك ، وعزمك أن تفعل الصواب . إذا كان لزامًا عليك أن تنجز شيئًا كي تحظى براحة البال –حتى وإن كان هذا الشيء هو أن تقوم بعلم خيري لتصلح ضررًا قد تكون ألحقته بالآخرين أو أن تلتزم بوعودك- فإن راحة بالك حينئذ تتلاشى بسرعة البرق إن راحة البال الحقيقة هي معرفة أنك ستفعل ما تحتاج فعله ، والإيمان بالجوانب الإيجابية لديك وقدرتك على تحقيق تلك الجوانب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنني أفعل خيرًا . إنني أنوي خيرًا . إنني شخص صالح. تقبل ذاتك عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تصبح شديد الحساسية تجاه رفض الآخرين لك . عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تفقد إيمانك بقدراتك الداخلية ا في كل مرة تحاول التغلب على جوانب ضعف مترسبة لديك ٠ عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تضيع الوقت باحثًا عن حب الآخرين حتى تصبح متكام ً لا . عندما لا تقبل ذاتك ، تنحصر جهودك في محاولة قهر الآخرين وليس في ا لبحث عن أفضل إمكانياتك . عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تبالغ في تقدير قيمة الأشياء المادية . عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تشعر دائمًا بالوحدة ، وبأن وجودك مع الآخرين لا جدوى منه . عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تعيش في الماضي . إن قبول الذات ليس مستحي ً لا ، إنه الوضع الوحيد الذي تستطيع تحقيق التطور من خلاله . إذا تقبلت حياتك بكل ما فيها ، فلن در إي جزء منها . عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تخاف مما يمكن أن يكشفه كل يوم يمر بك من حقائق عنك . عندما لا تقبل ذاتك ، تصبح الحقيقة ألد أعدائك . عندما لا تقبل ذاتك فإنك لا تجد مكانًا تختبئ فيه عن العيون . إن قبولك لذاتك هو كل شيء .حينما تقبل ذاتك ، يمكنك قبول العالم كله .إني أقبل كل الأجزاء التي بها تكون شخصيتي وما لا أستطيع أن أقبله ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رأي الآخرين
إن رأي الآخرين هو ما يخص الآخرين . إن الآخرين مثلك تمامًا ، لديهم من الحيرة ، والشعور بعدم الأمان ، والخوف ما لديك . إنهم مثلك
، معرضون لارتكاب أخطاء ، لان يكونوا حسودين ، أو غيورين ، لأن يخدعوا أنفسهم ، ولذلك فإنهم
معرضون لتحريف ما يسمعونه أو يرونه .
أو ً لا وقبل كل شيء ، فإن كل ما يعتقده الناس عنك ليس من شأنك أبدًا .
تذكر ذلك . ولكن إذا كان من الضروري أن تعرف رأي الناس فيك ، فيجدر بك أن تعرف أن آراءهم هذه
تتصل بشعورهم تجاه أنفسهم أكثر من شعورهم تجاهك .
إن معظم الناس قد يتساءلون كذلك عن رأيك فيهم ،ضع هذا في اعتبارك . ************** إن رأيي في ذاتي هو كل ما يهم . إنني أ قدر ذاتي . إنني أتذكر كل مواطن الصلاح في ذاتي .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أسعد نفسك إنك تعرف جيدًا أنه لن يموت أحد بد ً لا منك . لذا فإنه يجدر بك أن تحيا حياتك بنفسك .
كلما حاولت إرضاء الآخرين ، فإنك بذلك تجعل مشاعرهم أهم من مشاعرك .إذا أجلت سعادتك
و قدمت عليها سعادة الآخرين –حتى لو كنت تعتقد أنك تفعل هذا بدافع من الحب – سينتهي بك
الحال إلى الشعور بخيبة الأمل إزاء ردود أفعالهم تجاهك .
بطريقة أو بأخرى ، فإن محاولتك إسعاد الآخرين لن يكون كافية ابدًأ لتحقيق الغرض منها سواء النسبة لك أم بالنسبة للآخرين .
سوف ينتهي بك الحال إلى أن تتوقع الكثير من الآخرين ،، مما يؤدي بك إلى الاستياء الشديد .
وبعد قليل تفقد الحياة بهجتها ، لأنك تعتمد على الآخرين لتحقيق سعادتك ، بينما لا يعتقد أن أي شخص يمكنه ذلك بالفعل .
إن أحدًا لا يعرف الطريق إلى إسعادك سواك .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنني أسعد نفسي وأضع مشاعري في المقدمة ، إنني أستحق أن أكون سعيدًا لأجل نفسي فقط
تحيز لنفسك قلي ً لا إذا كان باعتقادك أن آخر التضحيات التي تقدمها للآخرين ستكون دينًا لك عليهم ، فإنك ببساطة تخدع نفسك وتمنح الفرصة للآخرين كي يحبطوك .
إن لم تعمل لنفسك ما يجعلها تشعر بالسعادة ، فمن غيرك سيفعل ؟
إذا لم تكن سعيدًا في حياتك ، وتنتظر وقوع شيء ما من شأنه أن يغير حياتك للأفضل ، فإنك بكل تأكيد ستنتظر طوي ً لا . إن مهمتك في الحياة هي أن تجعلها سعيدة .
هناك شيء ما تريد أ ن تعمله وتستطيع عمله الآن ............. قم بعلمه حا ً لا ! اطمئن ، لن يظن بك الآخرون أنك أناني .
فربما لن يلاحظ الآخرون ذلك . حتى لو لاحظوا ، فأغلب الظن أنهم سوف يغبطونك على هذا العمل .
إلى جانب ذلك ، فإنك لست مدينًا بشيء لأحد حتى يجادلك في أمر إسعادك نفسك .
إذا كان هناك شخص سوف يكرهك –بصرف النظر عما تفعله –فقد يجدر بك حينئذ أيض ًا أن تفعل كل ما يروق لك . ************** إنني ملك نفسي حتى أستطيع أن أكون سعيدًا . إنني ملك نفسي حتى أستطيع أن أعطي الآخرين دون قيود.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
القادم سيكون عن الحب | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:17 pm | |
| لا تنتظر الحب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لو أن هناك من سيحبك ، فاعلم أن هذا الشخص يحبك بالفعل ، وأنه ليس هناك ما ينبغي عليك عمله لتحظى بذلك الحب .
إذا أخبرك البعض أن سبب عدم حبهم لك هو أنك لا تفعل شيئًا ما من أجلهم مثل : الانصياع لهم ، أو تلبية مطالبهم ، فإن الحقيقة المؤلمة التي تنتظرك هي أنهم لن يحبوك حتى وإن نفذت أوامرهم ، أو لبيت مطالبهم .
إن مثل هذا الحب مشروط .
إن من يقدمون لك حبًا مشروطًا ليس لهم من غاية سوى السيطرة عليك ، ولحظة أن يمنحوك حبهم بدون شروط هي اللحظة التي تتحرر أنت فيها من هذا الحب . وهذا ما لا يريدونه بالطبع .
لذا ، فإنك عندما ترضي شخصًا حتى تحظى بحبه ، فإنك سوف تكتشف بعد قليل أن ذلك الحب ليس جديرًا بك ، أو ستجد شروطًا جديدة يتعين عليك تنفيذها قبل أن يمنحك ذلك الشخص حبه . عندما تريد أن تكون محبوبًا ، فأنك تهمل الاعتراف بالحب الموجود بالفعل . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إني أمنح حبي للجميع دون شروط ولا أنتظر شيئًا في المقابل اعرف متى تكون محبوبًا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إن الشخص الذي يحبك يحبك فقط لأنه يحبك ، وليس لشيء آخر . هذه هي الحقيقة التي لا تحتاج إلى أي تفسيرات .
على أيه حال فإنه ليست هناك أي تفسيرات من شأنها أن تجعل للحب سببًا معقو ً لا .
فعندما يكون الدافع وراء الحب سببًا قهريًا أو حاجة ملحة ، فإن ذلك الحب يكون غير قائم على أساس وطيد ، ويمكنه أن يخبو بشكل مفاجئ .
إن الذين يتوددون إليك قد يجعلونك تشعر بالأمان ، بل بالقوة في البداية ، ولكن جذوة حبهم هذه سوف تخبو إن آج ً لا أم عاج ً لا وسوف ترفض هذا الحب .
إن الذين يوفرون لك شعورًا بالأمان سينتهي بهم الحال إلى أن يتحكموا فيك ، وحينئذ ستكره نفسك حين تكتشف كم أنت ضعيفًا ، ورخيصًا في أعينهم .
إن الذين يتملقونك يتصرفون ولديهم اعتقاد راسخ أنك لا تستطيع التمييز بين الحب والنفاق . إنهم بذلك يستخفون بذكائك ولكنك تصدقهم عندما ينتابك شعور مفرط بعدم الأمان .
إن الحب الأعظم يوجد لذاته دون أسباب ، أو شروط ، أو أعذار .
عندما تجد شخصًا يحبك لذاتك ، أو لطريقة أدائك للأشياء ، أو لروحك الدعابية ، أو لشخصيتك ، أو لأنه يجد في صحبتك الشيء الذي يشعره بقيمته كن صادقًا مع هذا الشخص .
إن هذا الشخص يعكس أفضل ما فيك .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أنا لا أحاول أن أكون مقبو ً لا من الآخرين . أنا لا أبحث عن الحب . كل ما أريه هو أن أكون ذاتي وأنا شاكر لله على الهبة التي منحني إياها :ذاتي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:19 pm | |
| لا تسمح للآخرين أن يتلاعبوا بك _ و *** الاصدقاء ***
إن كل من تلاعب بهم الآخرون ينتابهم شعور واحد . عندما يتلاعب بك الآخرون ، فإنك تشعر عادة بحاجتك لاختلاق أعذار تبرر ما حدث بك .
إن تفسير ذلك غاية في البساطة .أنت عندما يتلاعب بك الآخرون ، تشعر كأن ظلمًا قد وقع عليك .
عندما يتلاعب بك الآخرون ، فإن هناك من يحاول التحكم فيك .
هناك من لا يريدك أن تكون حرًا في إبداء آرائك ، أو أن تعبر عن أحاسيسك أو قراراتك . عندما يتلاعب بك الآخرون ، تشعر بأنك بينهم مهدد .
إنك تشعر بالتردد تجاه ما تريد عمله ، ما كنت ستفعله لو كنت على سجيتك وتتصرف كما يروق لك أي بالطريقة التي تتبعها عندما تكون لحالك . عندما تشعر بأنك تستغل ، فقط افعل ما تريد فعله ، كن طبيعيًا تجاه هذا الوضع ولا تهول الأمر على نفسك .
فقط قل لنفسك :"إنني أفعل ما أريد . هل هناك خطأ في ذلك ؟"
افعل ما يحلو لك دون أن تنظر خلفك أو تنتظر تصريحًا .
إذا كان هناك من لا يرديك أن تعيش حياتك بالطريقة التي تحلو لك ، فلم يحب أن تكلف نفسك عناء الإنصات له .
**************
إنني أعمل كل ما يروق لي عمله فقط لأنني أريد ذلك .
عندما ينجح أصدقاؤك إننا جميعًا نتمنى الخير لأصدقائنا ، ولكن ليس لدرة كبيرة . لا تجعل هذا الأمر يعوقك .لا تنس أنك في النهاية إنسان .إنك تريد لأصدقائك النجاح ، ولكنهم عندما ينجحون في حيام بينما لا تزال غير واثق من نجاحك ، فإنك تخشى أن تظهر تخلفك عنهم . عندما تكون نظرتك لذاتك نظرة متدنية ، حينئذ يصبح تحمل السماع عن إخفاقات أصدقائك أسهل عليك من تحمل نجاحاتهم .
ولأن أصدقاءك هم أقرب الناس شبهًا لك ، فإن نجاحهم يجعلك تتسائل : "ولماذا لا أنجح أنا ؟" إننا جميعًا ينتابنا ذلك الإحساس .
لاشيء يجعل الناس يتنافرون مثل النجاح . عندما ينجح الناس ، فإنهم يكتشفون حقيقة مؤلمة وغير متوقعة وهي :
شعور الإنسان بالعزلة عندما يعتلي القمة .
إن أصدقاءك في حاجة لأن يحتفلون بنجاحهم دون أن يشعروا أنهم يضايقونك ، كما أنهم بحاجة إلى مشاركتك الوجدانية حال إخفاقهم دون أن تضمر في نفسك شعورًا بالارتياح تجاه إخفاقهم هذا. دع أصدقاءك يفضون إليك بنجاح قد حققوه دون أن يكون لديك إحساس بالغيرة أو تطلب منهم أن تشاركهم هذا النجاح .
كل ما عليك قوله هو : "لا أحد يستحق ذلك أكثر منك ". ربما يكون ما تقوله هو الحقيقة . ولكنك بالتأكيد تكون صديقًا حقيقيًا .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ************** إنني سعيد لسعادة أصدقائي . إن مشاركة أصدقائي سعادتهم هي مصدر سعادتي كن صديقًا
إن الأصدقاء ينتابهم نفس الشعور بسرعة التأثر .
إن الناس غالبًا ما يصبحون أصدقاء عندما يعانون معًا موقفًا عصيبًا .
إن الناس يصبحون أصدقاء لأنهم يتقاسمون نفس الخسائر ، ونفس درجة اليأس ونفس الشعور بعدم الاستقرار .
إن الأصدقاء يتشاركون في نفس المخاطر ، لأن الخوف يجعل الناس على درجة من الترابط والتقارب .
إنها الحقيقة التي يسهل استيعابها .إن الإنسان قد يكون جريئًا أو هيابًا في مواجهة الخطر . فعندما يتعاظم الخوف ، فإن طبائع الناس تتجلى واضحة للعيان .
إنك عندما تعقد صداقات ، سوف تختار هؤلاء ممن تستطيع أن تتفهم ردود أفعالهم العاطفية والانفعالية ، والذين تبدو لك مشاعرهم وعواطفهم صادقة لا يشوبها أي زيف .
إذا لم تكن واثقًا من نفسك ، فقد تنبذ صداقاتك التي كونتها أثناء مرورك بإحدى الشدائد لأنها تذكرك بضعفك أو بالرعب الذي كنت تشعر به حينئذ .
عليك أن تعرف أن صدقاتك تجعل منك شخصًا حساسًا ، وتعد دلي ً لا على كونك إنسانًا . في الصداقة الحقيقية ، ليس هناك ما يدفعك لأن تختبئ كذلك لا يوجد مكان يمكن أن تختبئ فيه . **************
إنني أراعي مشاعر أصدقائي . إنني أستمع لهم جيدًا . إنني أسمع نفسي من خلال أصدقائي . إنني أمنح أصدقائي الفرصة كي يسمعوني كذلك | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:21 pm | |
| أوجد شيئًا في حياتك تدين له بالعرفان__غض الطرف
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أوجد شيئًا في حياتك تدين له بالعرفان
باستطاعتك أن تخلق من موضوع هامشي قضية كبيرة . ربما سيكون جدالك صحيحًا في إحدى مراحله ، ولكن ثق أن المنطق السلبي لا يظل صامدًا على المدى البعيد .
إن المنطق السلبي غالبًا ما يكون زائفًا ، حتى وإن كان باستطاعتك دائمًا أن تبرهن على وجود شيء سيء يحدث لك دائمًا .
فهناك –دائمًا – شيء إيجابي يحدث لك كذلك .
إن رؤية هذا الشيء الجيد تتطلب منك قلي ً لا من العناء كي تراه عندما تكون مركزًا على الجانب السلبي فقط .
إن العالم ليس مكانًا جمي ً لا ، وكذلك ليس مكانًا سيئًا .إنه مكان محايد في أفضل الأحوال . أنك تختلق الحالة التي تميلها عليك آلامك التي لم تجد ح ً لا لها .
فعندما تكون خائفا ، تجد كل الأشياء حولك مخيفة .
وعندما تكون مجروحًا ، فإنك لا ترى سوى المعاناة واليأس .
وعندما تكون غاضبًا ، فإنك ترى المؤامرات والأعداء يتربصون بك في كل مكان .
وعندما تشعر بالذنب ، فإنك تبحث بنفسك عن الإحباط وتقبله على أنه العقاب الذي تستحقه ، ومن ثم تفقد رغبتك في التقدم .
بالطبع إن هناك شيء جيد يعق لك أثناء مرورك بكل تلك السلبيات .
حاول أن توجد ذلك الشيء الجيد .
اشعر بالامتنان لمن قادك إلى إيجاده .
إن بحثك عن هذه الأشياء الجيدة هو أعظم شيء جيد ستجده . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]إنني أشعر بالامتنان للموسيقى
إنني أشعر بالامتنان للنجوم .
إنني أشكر الأزهار .
إن وجودي هو هديتي .غض الطرف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لقد جرحت . جرحت بشدة . لقد خانك الشخص أوليته ثقتك . لقد فشلت خططك . لقد خضت مخاطرة ، لكنك خسرت . ماذا ستفعل حيال ذلك ؟ أستبحث عن الانتقام ، ستعيش في وهم من الغضب ، ستمزق قلبك ؟ إذا استطعت أن تجتاز أزماتك في سلام ، فلا تتردد ، ولكن ليس على حساب إخفائك ألمك أو تظاهرك بأن كل شيء على ما يرام . إنك في حاجة إلى أن تصرف من ذهنك كل الأشياء التي لا جدوى من التفكير فيها . خاطر بالاعتراف بما تعرف أنه في قلبك بالفعل . حاول أن تتعلم أي درس يمكنك تعلمه من خسارتك ،وتعلم الدرس الذي يهمك ، ومن شأنه أن يخلق لديك فارقًا . أنقذ ما تستطيع إنقاذه . لا تبد اهتمامًا بما لن يحدث أبدًا . إن التمسك بالمستحيل هو مصدر كل آلامك تذكر أن المعاناة في النهاية هي مجرد اختيار أخر . ************** إنني أفتح يدي وأحرر العالم . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]إنني هنا . إن ذاتي هي كل ما أحتاجه . تحل بقدر من الشجاعة إن الحقيقة هي أنك لست في حاجة لعمل الكثير كي تجعل حياتك أفضل . بل أنك في حاجة فقط إلى القليل من الجهد . إنك لست في حاجة لأن تتسلق قمة "إيفرست " ، حيث أن كل ما تحتاجه هو أن تتخذ خطوة إيجابية بسيطة للأمام . تحلا ّ بقليل من الشجاعة . إن ما تكافح من أجله سوف يتم على أكمل وجه لو تحليت بقليل من الشجاعة . إن العمل الذي أنت بصدده سيكون على ما يرام إذا ما عثرت على الشجاعة اللازمة لبذل المزيد من الجهد . إن المهمة التي تخشاها ، والمستوى الذي تمنى أن تصل إليه ، والأوقات العصيبة التي ترغب في تجاوزها يمكنك أن تتعامل معها جميعًا لو تحليت بقليل من الشجاعة .إنك لست ملزمًا أن تحل كل مشكلاتك كل ما عليك هو أن تبدأ . كل ما عليك أن تكون أكثر شجاعة . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]إنني جاهز . إنني مستعد الآن إنني أستطيع سوف أنطلق | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:22 pm | |
| لا تدع الكمال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن أي شخص يعرفك يعرف أنك غير كامل .
في الحقيقة ، لا يوجد شخص مثالي .
إن الأطفال فقط هم من يرون الناس كاملين . ربما كنت تعتقد أن أبويك كاملين حتى تقنع نفسك أن باستطاعتهما إنقاذك من أي خطر .
إنه اكتشاف مؤلم أن تعرف أن أبويك ما هما إلا مجرد بشر .
ربما راودتك رغبة في أن تكون كاملا حتى تحظى بحب أبويك . إن من المعروف –على الرغم من
أنه قد يكون من الصعب التسليم به – أن حب أبويك لم يكن كافيًا ليجعلك تشعر أنك محبوب لذاتك
كما هي الآن .ربما ساورك شعور بأنك ما لم تكن كاملا سينصرف البعض عن حبك تاركينك وحيدًا .
إن الخوف الكامن داخل كل فرد يحاول أن يكون كاملا ، وهو خوفه ألا يكون محبوبًا .
ما أنت فعال حيال ذلك ؟ إنك لن تصل إلى حد الكمال أبدًا ، لا أحد ممن كنت تعتقد أنهم كاملون كان كذلك ابدًا تخل عن فكرة أن تكون كاملا . ربما يكون من الأفضل لك أن تحب نفسك جملة وتفصيلا. إن اعترافك بصورك يجعلك محبوبًا .
************** ها أنا ذا ، عيوبي ، وكل ما ّ في.
أمنح حبي للجميع دون أن انتظار المقابل .
كن مخلصًا
إن عدم الإخلاص هو محاولة للهروب بكل ما تستطيع الحصول عليه .
إن معظم أشكال النفاق تنتج عن محاولة إسعاد الآخرين ، خصوصًا عندما يساورك الخوف من ألا
تكون مقبو ً لا من الآخرين إذا ما قلت الحقيقة ، أو عبرت عن مشاعرك الحقيقة .
لا تتظاهر بأنك مهتم بشيء ما لست مهتما به على الطلاق فع ً لا .فذلك من شأنه أن يهيئ الآخر لتوقع أشياء لاتنوي تنفيذها لهم . لا يعني هذا أن تتخلى عن طباعك ولكنه يعني تحري الصدق وعدم التحايل .
إن الآخرين يكرهون الشخص الذي يخدعهم ويضللهم أكثر من الشخص الذي يجرح مشاعرهم علانية .
عندما يدرك الناس أنك تضرهم، فإنهم يستطيعون حينئذ حماية أنفسهم وتقليل وطأة الضرر الذي توقعه بهم .
عندما تخدعهم ، فإنك تسرب إليهم شعورًا خادعًا بالأمان ، ولذلك يقللون من د فاعاتهم . إن الضرر الذي يوقعه بهم يتعاظم تأثيره لأنه حينئذ يكون ملوثًا بخيانتك .
قل ما تعنيه فع ً لا .ربما تخاطر بأن تصبح منبوذًا من قبل الآخرين لو فعلت ذلك ، لكن ذلك أفضل من أن تكره نفسك لاستغلالك الآخرين .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عندما تكون غير مخلص ، فإنك تفقد حساسيتك تجاه الآخرين ولا تعي متى تجرحهم او تستغلهم .
والأسوأ هو أنك تحاول تبرير أفعالك بادعائك أنك فقط تفعل ما كان سيفعله الآخرون لو كانوا في مكانك. عندما تحاول أن تقنع نفسك بأن جميع الناس سطحيون مثلك ، فإن جمال العالم يذبل ولا يبدو إي شيء بعد ذلك ذا قيمة أو معنى .
عندما يعتمد الآخرون على قوتك ، فإنهم بذلك يعتمدن على إخلاصك.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنني معنى بإحداث بعض الاختلاف . إنني أتصرف وفقًا لنواياي . ليس لدي ما أخفيه .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مازالت التأملات قائمه | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:23 pm | |
| تحمل تبعات اختياراتك
إليك هذه الفكرة الرائعة . إنها تحوي بعض المزايا الهائلة .
تحمل تبعة اختياراتك في حياتك.إنك بذلك لن تكون مدينًا لأي شخص بأي شيء على الإطلاق . لن تكون عرضة للخوف من أن تخيب ظن الآخرين . إن آمال وتوقعات الآخرين تكون ملكًا لهم فقط ، وليست التزامات عليك الوفاء بها .
إنك تستطيع ن تتخذ قراراتك بنفسك :إلى أين تذهب ؟ ماذا يجب أن تفعل ؟ أين تستطيع أن تستقر ؟ ماذا تأكل ؟ متى تغادر المكان ؟ إلى متى تظل في المترل ؟ إنك تستطيع أن تقول " لا " دون شعور بالذنب ، أو تقول " نعم" دون إحساس بالأنانية .
وإذا لم تكن تستطيع تحمل تبعة الأشياء التي تريد عملها بدون مساعدة شخص آخر ، فاجعل من ذلك علامة تعمل على تذكيرك بالحدود التي يجب الوقوف عندها وتشجيعك على توسيع آفاقك . إن الواقعية هي أفضل إلهام للإبداع .
إذا كانت لديك الرغبة في عمل شيء ما ، فسوف تفعله ، وسوف يكون بإمكانك أن تضع خطة
أو تكتشف طريقة لعمل هذا الشيء . إنك تستطيع تنفيذ هذا الشيء إذا كنت تريد ذلك فع ً لا .
وإن لم تكن لديك القدرة على اكتشاف طريقة تمكنك من تنفيذ ما تريد القيام به فورًا فلربما يكون
لك من هذا الأمر أكثر من درس قيم تتعلم منه.ربما يكون لزامًا عليك أن تعيد التفكير في أسلوب حياتك
والأشياء التي تجعلك سعيدًا ،وما لذي تستطيع أو لا تستطيع تحمل تبعاته. ربما تكون في حاجة إلى إنجاز
المزيد في مجال عملك ولذلك لا تشعر بالرغبة في أن تكافئ نفسك عن المعاناة التي تتكبدها في عمل ممل. إن الحياة السعيدة تقاس بمقياس الواقع الذي تحياه لا خيالك
إن الموسر يمكنه اقتناء أي شيء يريده ، ولكن ليس كل شيء .
أما الفقير فيشعر أنه مدين للعالم كله . إنني لا أحتاج من الآخرين سوى أن يفهموني .
إنني أهب نفسي ما أحتاجه . من أراد حبي فليحبني . ومن لم يرده فليكرهني
اجعل حياتك أفضل
إن ذلك أمر مرجعه إليك .
فمن غيرك يعرف ما تريده ، أو يحتاجه
إذا كنت في انتظار وقوع شيء . أو مواجهة شخص يحبك حتى تصبح حياتك أفضل ، فمن الأحرى بك أن تجد مقعدًا مريحًأ لتجلس عليه .
فلن يأتي أحد ولن يحدث شيء .
وذلك أفضل ، لأن الشخص الذي سيأتي إليك حاملاً لك الوعود بأن يجعل حياتك أفضل ربما يجعلها تعسة أيضا .
فإذا كان هناك ثمة شيء سوف يتحسن ، فذلك هو الذي فعلت شيءً حياله . لذلك لا تتوقع أي شيء آخر .
إن الآمال غير الواقعية وخيبة الأمل كالتوأمين يلازمان بعضهما البعض .
لقد جعلك القدر محور حياتك كي تتولى إدارتها . أما الآخرون فهم مجرد مشاهدين عرضيين . فهم
نادرًا ما يلحظون أنك قمت بعمل شيء جيد . فهم غالبًا ما يمتدحون أخطاءك ، أو بالأحرى الأخطاء
التي تكمن فيها مصالحهم . كذلك فإن تعليقاتهم السلبية تتعلق أكثر ما تتعلق بمصالحهم وليس بمصلحتك
أنت ، لذلك فإن المديح لن يكون كافيًا أبدًا ليجعل حياتك أفضل ، كذلك فإن النقد لن يكون ذا قيمة كبيرة لك .
شكل حياتك بالكيفية التي تمكنك من إتباع قدراتك وميولك المفضلة . اجعل حياتك أفضل ، وكن أنت الحكم فيما تعنيه كلمة "أفضل " . وكما أنه لا بد أن تعيش حياتك ، فقد يكون لزامًا عليك أن تحبها أيضًا .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنني أعشق حياتي . أنني أعشق طريقة عشقي لها . إنني أعمد إلى الأفضل من أجل نفسى .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مازالت التأملات قائمه | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:25 pm | |
| تحمل المسئولية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قد يلومك الآخرون عندما تتطور الأمور للأسوأ ، لذا عليك تحمل المسئولية الآن وجعل الأحداث تسير بالطريقة التي تريد أن تسير بها .
فعندما لا تتولى مسئولياتك ، فانك بذلك تسلم زمام أمورك للآخرين ، الذين لا يولون اهتمامك أية أهمية لأنهم لا يعرفونك حق المعرفة .
و إذا كانوا يعرفونك فعلا ، فلماذا يتحتم عليهم أن يصنعوا لك ما لن تصنعه أنت لنفسك؟ اعرف اهتماماتك وابدأ في التحرك.
تحمل المسئولية تجاه كل شي قمت به وكل شي تجنبت القيام به . إن هذه هي الخطوة الأولى نحو تحقيق الحرية.
إن أعظم منحة تستطيع منحها للأطفال هي أن تجعلهم يتولون مسئولية انفسهم
إنك عندما تتولى مسئولية الآخرين ، فانك بذلك تقيد نموهم وتقدمهم .ربما يدينون لك بالامتنان في بادي الأمر، لكن كلما زاد حجم المسئولية التي تتحملها عنهم ، فسوف يزداد امتعاضهم واستياؤهم. تول مسئولية كل شي حدث أو ساعد على تشكيل شخصيتك سواء كنت أنت من تسبب في حدوثه أم غيرك. إنك مسئول عن معاناتك . إنك مسئول عن العيش في سعادة دائمة. إن المسئولية التي تقبلها لا تعد عبئا . ربما لا تكون مسئولا عما حدث لك ، لكنك مسئول عن إحساسك تجاه هذا الأمر ، وعن رد فعلك تجاهه .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنني مسئول عن كل شي في حياتي . إنني مسئول عما كنت عليه في الماضي . إنني مسئول عما سأصبح عليه في المستقبل .
عندما تعاودنا الذكريات المؤلمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عندما تعاودنا الذكريات المؤلمة لا تحاربها اسمح لها أن تتطفل عليك دون أن تندم عليها .
دع فرصة للذكريات أو المشاعر القديمة كي تتخذ طريقا إليك.
إن الحزن على حب ضائع ، أو توبيخ ، أو خيانة ، أو جرح عميق في نفسك يترك بك ألما. إن هذا الألم يعود ، يحبس أنفاسك من الضيق ، ويمنحك وقفة مع نفسك .
قم بقياس عمق الألم ، ولكن من النقطة الآمنة التي يمنحها لك الزمن .
عليك أن تعرف أن استيائك من هذا الألم سوف يهدأ لأنه يوما ما سيصبح ذكرى ماضية . لا تدفع الأحاسيس المؤلمة أو الذكريات بعيدا عنك .
إذا سمحت لها بالخروج دون أن تقاومها فإنها سوف تمر .
ادفعها للخارج وسوف تتراكم ، باحثة عن المنقذ الذي تحتاجه كي تخفف من الضغوط القديمة .
تلك هي طريقة الآلام القديمة في التلاشي ، تضغط كي تطفو على السطح حتى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تخبو وتنقشع . إن الآلام القديمة المتربصة تخرج في شكل موجات . هل لك أن توقف موجة مندفعة ؟
حاول أن تجتاز عواطفك القديمة العائدة ، ولكن دون أن تحاول كبحها في أعماق نفسك .لأنك
بذلك ستستهلك طاقتك ، وتفقد إيمانك بذاتك وتشك في قوتك وكمال ذاتك ، وتدمر حياتك .
دع الجروح القديمة تمر معترفا بمعناها ، وسوف تمر في فترة وجيزة .
إن الجرح سوف يتضاءل ويتضاءل معه احتمال عودته .
وأنت الذي تستطيع تحديد لحظة تلاشيه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنني أمنح ذكرياتي الفرصة كي تعاودني وتتخذ طريقها إلي . إنني أترك الماضي يطفو على السطح ، لكني لا أعيش فيه . إنني أسمح لمشاعري الدفينة أن تتدفق داخلي وهي في طريقها للخمود . إنني أقبل كل ما كنت عليه من سمات ، وكل ما مر من أحداث . إنني أقبل ذلك أقبل كل نفسي .
| |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:25 pm | |
| تقبل فكرة موتك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إذا لم تقبل فكرة موتك ، فما معنى حياتك ؟
لا تجعل الانطباع الكئيب المرضي لهذه الحقيقة يعوق مسيرك في حياتك .
إنك فان ، وكونك مفرطًا في الحذر يسبب لك مشكلة . فأنت في حاجة لأن تعتني بنفسك دون أن تستبد بك القلق بشأن صحتك حتى تظل في مأمن ولديك القدرة على خوض المخاطرات على نحو صائب وتقوم بالمهام الصحيحة .
إن الموت ينبغي أن يأتي كصديق في أواخر أيامك عندما يتسرب إليك الملل من حياتك ويتعذر
عليك اجتياز الأزمات ، لا أن يأتي لأنك خضت مخاطرات هوجاء كي تختبر حقيقة فنائك . إذا حاولت أن تنكر الموت ، فسوف ينتهي بك الحال إلى أن تخسر حياتك .
إن الموت ليس اختيارًا .إنه مفروض علينا تمامًا مثل الحياة .
إن أفضل استعداد للموت هو أن تجد نفسك .
إن مكانك الذي تقف فيه على طريق الحياة حينما تلاقي الموت ليس مهمًا بقدر أن تلقاه وأنت
على الطريق الصحيح ، تسلك الاتجاه الصحيح نحو الوجهة التي اخترتها . إن حياتك هي مغامرتك ، وما
موتك سوى مجرد تذكير آخر لك . إن اعترافك بالنهاية يجلي أمامك ضرورة اختيار البداية الصحيحة . من أنت ؟ لماذا أنت هنا ؟ إلى أين أنت ذاهب ؟ ماذا ستترك بعد رحيلك ؟
إنك تعيش حياتك تزهو عندما تكون صادقًا في كل لحظات حياتك ، عندما تواجه كل ما تطل به
الحياة عليك من مشكلات عندما تشعر بآلامك بشكل صريح ، باستسلامك للمتعة ، بالعطاء في الحب ، و بألا تتوقع شيئًا من الآخرين .
إن كل ذلك في النهاية سوف يقتلك . فأقبل هذه الحقيقة . إن حياتك هي جائزتك الوحيدة .عش حياتك كما تشاء لكي تكون جديرة بان تموت من أجلها .
************** إنني أعيش كل لحظة من لحظات حياتي . إنني أبدأ حياة جديدة مع إطلالة كل يوم جديد
مازلت اطالع هذا | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:27 pm | |
| تقبل فكرة موتك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إذا لم تقبل فكرة موتك ، فما معنى حياتك ؟
لا تجعل الانطباع الكئيب المرضي لهذه الحقيقة يعوق مسيرك في حياتك .
إنك فان ، وكونك مفرطًا في الحذر يسبب لك مشكلة . فأنت في حاجة لأن تعتني بنفسك دون أن تستبد بك القلق بشأن صحتك حتى تظل في مأمن ولديك القدرة على خوض المخاطرات على نحو صائب وتقوم بالمهام الصحيحة .
إن الموت ينبغي أن يأتي كصديق في أواخر أيامك عندما يتسرب إليك الملل من حياتك ويتعذر
عليك اجتياز الأزمات ، لا أن يأتي لأنك خضت مخاطرات هوجاء كي تختبر حقيقة فنائك . إذا حاولت أن تنكر الموت ، فسوف ينتهي بك الحال إلى أن تخسر حياتك .
إن الموت ليس اختيارًا .إنه مفروض علينا تمامًا مثل الحياة .
إن أفضل استعداد للموت هو أن تجد نفسك .
إن مكانك الذي تقف فيه على طريق الحياة حينما تلاقي الموت ليس مهمًا بقدر أن تلقاه وأنت
على الطريق الصحيح ، تسلك الاتجاه الصحيح نحو الوجهة التي اخترتها . إن حياتك هي مغامرتك ، وما
موتك سوى مجرد تذكير آخر لك . إن اعترافك بالنهاية يجلي أمامك ضرورة اختيار البداية الصحيحة . من أنت ؟ لماذا أنت هنا ؟ إلى أين أنت ذاهب ؟ ماذا ستترك بعد رحيلك ؟
إنك تعيش حياتك تزهو عندما تكون صادقًا في كل لحظات حياتك ، عندما تواجه كل ما تطل به
الحياة عليك من مشكلات عندما تشعر بآلامك بشكل صريح ، باستسلامك للمتعة ، بالعطاء في الحب ، و بألا تتوقع شيئًا من الآخرين .
إن كل ذلك في النهاية سوف يقتلك . فأقبل هذه الحقيقة . إن حياتك هي جائزتك الوحيدة .عش حياتك كما تشاء لكي تكون جديرة بان تموت من أجلها .
أفعل ما يحلو لك
أفعل ما يحلو لك إن التبرير الوحيد لذي تحتاجه كي تعمل إي شيء تريده هو ببساطة :"أنا أريد أن أفعل ذلك ". إن التبرير الوحيد الذي تحتاجه لعدم فعلك شيء لا ترغب فيه هو ببساطة : "أنا لا أريد أن أفعل ذلك " .
سوف يفهم الذين يحبونك ذلك.
لن يفهم ذلك من لا يحبونك .
إنك ليست في حاجة لإقناع أي شخص بأي شيء .ففي الواقع إنك لا تستطيع أن تقنع أولئك الذي لا غاية لهم سوى السيطرة عليك بأي شيء .
حدد الأشياء المفضلة لك بشكل مباشر وواضح . ثم فكر فيها لمدة دقيقة . إن الذين يعارضون قرارك يريدون فقط فرض آراءهم والأشياء التي يفضلونها .إذن لم تعير آراءهم عن حياتك الخاصة أهمية أكبر من آرائك أنت عن حياتك ؟
إنك لن تعترض إذا قام الآخرون بعمل ما يرغبونه .قد لا تحب ذلك أو حتى توافق عليه ، ولكنك تؤمن بأن الآخرين لهم الحرية في أن يحيوا حيام بالطريقة التي تروق لهم . ومن العدل أن تكون مثلهم تمامًا .
احفظ هذين المبررين عن ظهر قلب : " أنا أريد ذلك " و "أنا لا أريد ذلك " . إنك لست في حاجة إلى مبررات أو أعذار لتكون ذاتك . ************** إنني ُأسعد نفسي بأن أفعل ما يسعدني | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:28 pm | |
| لا تكن كسولا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لا تكن كسو ً لا لا أحد منا يريد أن يعمل ، كلنا نحب الكسل ، خاصة عندما يكون العمل لحساب شخص آخر يوجهك نحو أهداف لا علاقة لها بميسرة حياتك
من السهل أن تشعر بالكسل عندما لا تجد فيما تقوم به هدفًا .
إن المال سرعان ما يفقد قدرته على تحفيزك تلك هي طبيعة المال ، اقتفاء أثره يقودك للجنون . حتى لو ربحت أكبر الجوائز وأقيمها ، فإنك بعد أن تفوز بأشياء رمزية عديمة المعنى ، تشعر بالغباء في بعض الأحيان عندما تكتشف أنك لازلت تدور في دوائر مفرغة ، تعمل على إسعاد الآخرين متجاه ً لا نفسك .
ما المعنى الحقيقي لأي شيء إن لم تكن نابعًا من داخلك ؟
إنك لا تشعر مطلقًا بالكسل عندما تعلم ما تحب ، على الرغم من أنك في بعض الأحيان تخشى ذلك مما يدفعك إلى تجنب العمل الذي تحبه . إنك تخشى أداء العمل المناسب لك ، لأنك لا تريد أن تكتشف حقائق غير سارة عن ذاتك ، فأداؤك العمل المناسب لك يفصح عن ذاتك الحقيقية .
قد يظهرك شخصًا غير ذي كفاءة أو مقدرة كما تحب أن تكون ، أو شخصًا غير موهوب سوف يلتزم العمل فقط لتحقيق النجاح .
أو قد يظهرك شخصًا غير متميز ليس لديه شيء هام كي يقوله . أو قد يظهرك شخصًا غير مبدع لا يزال أمامه الكثير من مراحل النضج عليه أن يجتازها . الحق بالركب ، فإذا خاطرت بان تفعل ما هو مفروض عليك أن تفعله ، فربما تكتشف الحقيقة المؤلمة أنك ليست جيدًا بالدرجة التي طالما تمنيتها ، ولكنك ستكشف أيضًا أنك لست سيئًا بالدرجة التي كنت تخشاها .
لقد بدأت حياتك منذ زمن طويل . فهل أنت على الطريق الصحيح ؟ هل تفعل ما تريد أن تفعله في حياتك ؟ والآن لما كل هذا الكسل ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] **************
إنني أبحث عن عمل في الحياة ، وعن كياني، عن هدفي إنني لا أخشى اكتشاف قيمتي ، لأنني أحب ذاتي بالفعل
| |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:29 pm | |
| ثق بنفسك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثق بنفسك حسنًا ، لك أن تفهم الأمر كما تريد . لا تثق في نفسك .
إن لم يكن لديك ثقة بذاتك ، فستجد نفسك مجبرًا على أن تثق في أي شخص من شأنه أن يعتني بك . أو يمكنك أن تمضي في حياتك لدرجة ألا تعترف بأي قصور أو جوانب ضعف أو أخطاء من جانبك . هناك بعض الناس إن لم يكن لديه ثقة مطلقة بأنفسهم لا يكون لديهم ثقة إطلاقًا . وفي الواقع إن الثقة المطلقة بالذات تعادل عدم الثقة على الإطلاق .
إنك بحاجة لأن تثق في نفسك لتحسن أداءك ، لتكون لديك القدرة على العطاء ، لتقبل الناس والأشياء ، لتحب الآخرين ،ولتتحرر من قيودك . إن إيمانك بذاتك هو أعظم قوة لديك .
إن إيمانك بذاتك هو أهم دعم سوف تحظى به . فإذا كان الجميع يؤمنون بك دونك أنت ، فإنك لن تخوض المخاطرة اللازمة في سبيل إيجاد هدفك في الحياة ، أو إنجاز عملك ، أو إيجاد الحب الحقيقي .
إن ثقة الآخرين بك شيء هام ، ولكن مهمتهم الوحيدة هي تذكيرك بأن تثق بنفسك ، لأن ثقة الآخرين لا تعني شيئًا ما لم تكن واثقًا من نفسك .
قد تجد نفسك وحيدًا في هذا الاتجاه ، حتى لو نظرت خلفك للأيام الخوالي ، تتذكر عندما وقف الناس إلى جانبك ، وامتدحوك واستحثوك لتحقيق النصر .
قد تزداد صعوبة ثقتك بنفسك عندما لا تجد من حولك يولونك هذه الثقة ،ولكن ثقتك بذاتك هي – دائما- من صنعك أنت ، إنها تصورك لأفضل ما فيك ، قبولك لذاتك، حلمك . إنك لا زلت قادرًًا على خلق هذه الثقة . فطالما فعلت ذلك ، وطالما ستحتاج لفعل ذلك .
إنك أفضل شاهد على خبراتك ،إنك غالبًا ما تكون الشاهد الوحيد على ذلك السر ، سر تطويرك لذاتك و خبراتك الذي قد يمكنك يومًا من تغيير العالم . إن الذين يفعلون ذلك يؤمنون بأنفسهم برغم ما يواجهونه من صعاب . لذلك كن على ثقة في عاطفتك. كن على ثقة فيما وهبه الله لك . على ثقة في هدفك حتى عندما لا يكون لديك هدف . ** [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ************ إنني مؤمن بذاتي إنني مؤمن بما وهبه الله لي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنك تستحق إنك تستحق الأفضل . هذا حقيقي .
إنك تستحق الأفضل حتى لو كنت لا تعتقد ذلك .
ألا تعتقد أنك تستحق أن يعاملك الآخرون معاملة سيئة ؟ حسنًا ، هذا صحيح ، إنك لا تستحق معاملة سيئة .
لكن الحقيقة المؤلمة أنك لا تستحق سوى ما تقبله لذاتك.
إن لم تكن تحب ما يحدث لك ، فإن الأمر مرده إليك في أن تتقبل أو تفعل شيئًا تجاه ذلك . لا تكن كثير الشكوى . إنك تستحق تمامًا كل ما تجبرك نفسك على تحمله والتساهل معه . لا تتوقع من الآخرين أن يغيروا ذواتهم .
إنك تستحق الأفضل. إنك لا تختار الأقل سوى لأنك لا تعتقد أنك تستحق الأكثر والآن يجب عليك أن تخطو نحو اكتساب الإيمان والثقة بأنك تستحق. إن إيمانك بأنك تستحق يجعل الآخرين يعطونك ما تستحقه ، ويفتح لك العالم ليعطيك ما تستحقه .
إنك تستحق أن تعطى أفضل ما لديك مثلما تستحق أن تنال أفضل ما لدى الآخرين . إن العالم يستحق أن يصغي إليك . وفي الحقيقة إن العالم "يحتاج " إلى أن يصغى إليك .
ربما يكون السبب في إحساسك بعدم استحقاقك أنك لا تمن الآخرين ما يكفي مما هو مقدر لك أن تمنحه لهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] **************
إنني أستحق كل الخير الذي يمكنني تخيله ، وكذلك كل المتعة التي يمكنني أن ألقاها ، صحبة الأصدقاء ،وحبي لذاتي كل الخير . إنني أستحق
| |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:31 pm | |
| لا تجادل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا تجادل فلا جدوى من الجدال .
لقد شكل الجميع أفكارهم .
فما هدفك من الصراخ للتعبير عن آرائك ؟
هل لتغير نظرة الناس لك ؟
إنك لا تستطيع إقناع الآخرين بأنك شخص رائع . بالطبع بإمكانك أن تحاول ، ولكنك لن تجني من ذلك سوى إثارة أسئلة من شأئنها أن تودي بك إلى إثارة شكوكك في ذاتك .
إذا كنت تعتقد أنك قد غيرت آراء الآخرين بصياحك في وجوههم ،فإنك تخدع نفسك . إنك لم تفعل شيئًا سوى أنك استأسدت عليهم .
إن الترهيب يولد الاستياء .
علاوة على ذلك ، فإنك لا تستطيع أن تجعل الجميع يحبونك .
إن محاولة كسب حب شخص ما من خلال الجدال شيء يدعو للسخرية إن لم يكن ضارًا بك .
فعادة ما تصبح مجادلاتك لكسب حب الآخرين ضررًا يحيط بك . إنك عندما تحاول إقناع شخص ما بأن يمنحك حبه ، إنما تدعوه إلى استغلالك بل وتحدد له الثمن الذي ستدفعه مقابل استغلالك .
إنك عندما تجادل شخصًا تحبه . ينتهي بك الجدل بالشعور بالذنب والاحتياج في نفس الوقت ، ومحاولة إقناع نفسك بأنك الشخص الذي جرحته يستحق منك ذلك .
والأسوأ من ذلك ، أن كلا منكما – أنت ومن تحب – تكونان في حاجة للعاطفة المتبادلة ، لكنكما غير قادرين على الاعتراف بذلك أو قبوله . إن ذلك الإحساس بالذنب قد يجعلك تشعر بأنك غير محبوب على الإطلاق .
إنك لا تحسم أي شيء على الإطلاق عندما تجادل شخصًا آخر . بأنك فقط تدفع نفسك ومن تحب لأقصى حدود الإحباط ، وتحولكما اللحظة إلى إبداء أسوأ ما لديكما .
إن كان لا بد أن تصرخ ، فأطلق صرخاتك في الهواء . فعلى الأقل لن يجعلك ذلك محبطًا حينما تذهب جهودك هباءً .
لن تشعر بالذنب لخروجك عن نطاق السيطرة على ذاتك .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنني ادع الآخرين كي يكونوا ذواتهم .
إنني أدع مجا ًل للاختلاف . إنني أستمتع بالاختلاف بيني وبين الآخرين ولا يدفعني ذلك إلى إثارة التزاعات معهم . إن انتصاري الحقيقي يكمن في أن أكون نفسي احتفل
احتفل بأنك على قيد الحياة . بأنك فزت .
بأنك على الرغم من هزيمتك ، لا تزال صامدًا .
بأنك تشعر . بزيارة الطيور الصداحة لك .
بأن النسيم قد حمل إليك عطر الربيع .
بأن السيارة قد دارت بأن الفرامل تعمل .
بأن شمس الغروب تطلق إشعاعات بنفسجية ممتزجة بصفرة ذهبية .
بأن الزهرة قد تفتحت وأينعت أخيرًا .
بأنك بكيت .
بأنك هناك من يتذكرك .
بأنك تتذكر الآخرين .
بأن الرياح قد هبت حاملة إليك رسائل الأمل .
بأنك تحب .
بأنك قد أحببت يومًا .
بأن كل الفنون والموسيقى معدة من أجلك أنت .
بأنك كنت على حق .
بأنك سامحت الآخرين .
بأن الأمطار تتساقط حاملة معها الغفران لنا جميعًا .
بأنك إنسان رغم كل شيء .
إنني احتفل بكمالي ، وبقصوري كما أنا في الواقع . إنني احتفل بضحكاتي التي تخترق دموعي . أنني احتفل الآن إنني أحتفل بوجودي .
| |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:33 pm | |
| استمع للآخرين
استمع للآخرين
إليك نصيحة رائعة : استمع للآخرين ، هذا كل شيء .
اسمع . فعندما يتحدث الآخرون ، دعهم يعبرون عن أفكارهم ، وأرائهم ، ومشاعرهم ، خاصة مشاعرهم .لا تكتف بمجرد منحهم فرصة كي يتحدثوا ، بل استمع لما يقولون . وكن منتبهًا لهم ، وحاول أن تفهم ما يقولونه.
استمع . ليس لزامًا عليك أن توافقهم في آرائهم . في الحقيقة إن اتفاقك أو عدم اتفاقك في الرأي
مع الآخرين يجب أن يطرح جانبًا وأن يبقى بعيدًا عن النقطة الأساسية التي تتناولها . لا تعبر عن آرائك
أو أحاسيسك بينما يتحدث شخص آخر عن أرائه ومشاعره . هل يسبب لك هذا الأمر أية مشكلة ؟ هل تشعر بحاجتك إلى التعبير عن أرائك أو أنك لا بد أن تعبر عن مشاعرك وتجعلها بارزة للآخرين ، فلن يسمعك أحد على أيه حال ، ولن تنال سوى ضياع فرصتك في التحدث .
استمع دون التربص لفرصة كي تتحدث ، أو تنقض على الشخص الآخر، أو تصحح أخطاءه. إن
الحجج والمعلومات التي يأتي بها هذا الشخص الآخر لا بد أنها مليئة بالمغالطات والأخطاء، وكذلك أنت.
استمع في صمت حقيقي ، فذلك لن يقتلك . فقط استمع . إن الجميع يعتقدون أن المستمع الجيد شخص ذكي . استمع . إنك لست في حاجة لإقناع الآخرين ، فقط حاول أن تستوعب ما يقولونه . وإن لم
تستطع ، يمكنك حينئذ أن تسأل المتحدث ، " هل يمكنك أن تشرح لي هذا ؟" أو " ماذا تعني بالضبط؟" لكن لا تطرح رأيك بينما يتحدث الآخرون فقط دع لهم الفرصة كي يتحدثوا .
إن المستمع الجيد يستطيع سماع الأفكار غير الشفهية . لذا فحينما ينتهي الشخص الآخر من الحديث اذكر له تلك الفكرة الداخلية التي راودتك أثناء حديثه . حينئذ سيشعر المتحدث انك سمعت وفهمت ما يقول .
حينئذ سيصبح الموقف هادئًا لأن الشخص الآخر سينصت إلى ما سمعته . وهكذا سوف يتلاشى
الضغط وتستطيع الانسجام مع إيقاع الحياة .
استمع . فلا شيء يعادل أن تكون مسموعًا .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنني استمع لما بين كلمات الآخرين . إنني أعيش في الصمت حيث تسكن المعرفة . إنني أمنح نفسي مجا ً لا للحياة بأن أصنع الهدوء كن لبقًا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كن لبقًا لا ينبغي عليك قياس العالم بمقياس الكمال ، فذلك أمر يبعث على الملل و الإحباط ، لأن الجميع سوف يرسبون في ذلك الاختبار .
حينما يخبرك شخص ما بأنك قد قمت بعمل جيد ، فقط قل له " أشكرك " لا توضح له كيف أنك فشلت في الوصول إلى أهدافك . أو عندما يبدي شخص ما إعجابه بملابسك أو أدائك لا تقلل من شأنك، فأن ذلك ليس تواضعًا .
إن إقلالك من شأنك يجعلك في مترلة أعظم من مترلة الآخرين . فقد يظهرك ذلك كأنك صياد للمجاملات . ولكن الأهم من ذلك أنك تحقر من شأن الآخرين حينما تقول " ما الذي أمكنك بالفعل أن تعرف ؟" إنك بذلك تقلل من شأن آرائهم وذلك ليس من اللباقة في أو الكياسة على الإطلاق . كن لبقًا في الاعتراف بأنك مدين للآخرين . أنت لم تخترع العجلة ، ومهما كان حجم تقديرك لما يستحقه عملك من ثناء ، فإن هذا لا ينفي معاونة الآخرين لك .
لقد عاونك الآخرون على طول طريقك نحو النجاح حتى أولئك الذين تعتقد أنهم كانوا يعترضون . وهؤلاء على الأخص لابد أن تكون لبقًا معهم .
كن سمحًا في الصفح عن الديون .
كن لبقًا في تعبيرك عن تقديرك للأفضال التي أسداها لك الآخرون ن خاصة في المواقف التي أظهر كرمهم تجاهك فيها مدى ضعفك .
كن لبقًا عندما يتذكرك أحد .
كن قادرًا على الصفح عن الأخطاء غير المقصودة . إن الآخرين مغرقون بمشاغل الحياة ، لذلك فإم معرضون للنسيان . فلم تصنع من تلك الهفوات مشكلة كبرى ؟ هل أنت بحاجة إلى إعادة التأكد من مثل تلك الأخطاء إلى هذه الدرجة ؟
عندما تكون رحيمًا يصبح الناس رحماء ، حيث يتذكرون عاداته ويضعون الأشياء في منظوره ا الصحيح ، ويعتذرون ، ويصادقون الآخرين .
كل ما يتطلبه الأمر هو أن تظهر تسامحك ولباقتك في موقف عصيب حتى تجتازه بشكل أفضل .
إنني مدرك أن القليل من الأشياء يحتاج بالفعل إلى هذا الاهتمام . إنني مدرك حقيقة أن الأشياء تأتي في ميعادها بالضبط . إن اليأس والقلق فقط هما ما يجعلانها تبدو وكأني تأخر عن ميعادها . إنني متقبل لحقيقة أني مكاني هو المكان الصحيح ، وأن مكان الآخرين هو المكان الصحيح بالنسبة لهم . | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:34 pm | |
| خذ وقتك لتكون جميلا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خذ وقتك لتكون جميلا
إن الأمر قد يستغرق وقتًا أطول لكي تقوم به على النحو الصحيح .
عندما تتسرع ، فإنك تفقد مكانك في عقلك ، ويختل توازنك ، ويتبدد هدفك .
خذ وقتك لترى الجمال من حولك .
خذ وقتك كي تتأمل الأحوال ، والخطة القائمة ، وأسلوب تشييد المكان .
خذ وقتك لترى التوازن و اللاتوازن ، لترى النور والظلال ، لترى الأماكن المليئة والتي على وشك أن تخلو مما فيها ، والأماكن الخالية التي على وشك أن تمتلئ .
خذ وقتك لترى الاختلاف والتضاد ،المؤيدين والخصوم .
خذ وقتك كي ترى مدى انسجامك مع حياتك .
خذ وقتك لتجد الطريق الصحيح ، ومسار العاطفة ، والخير الأسمى .
خذ وقتك لتجد مكانك ، وتعرف قبل الشروع في ذلك أن هذا المكان دائمًا ما يتغير . عليك أن تدرك ضرورة أن تواكب هذا التغير كي يتناغم إيقاعك مع إيقاع حياتك .
خذ وقتك كي تدرك نوايا الآخرين وتفهم اتجاه الريح ، وفترات انحسار المد .
خذ وقتك لترى الجمال .
خذ وقتك لتعرف طبيعة استجابتك .
خذ وقتك لتكون جميلا . إن الجمال الذي يهرب منك يخلف ورائه روحًا تواقة مجدبة .
************** إنني أقدر للروح الإنسانية خيرها الفطري. إنني أدرك كيف أن الأزهار تذوي بسهولة . وإنني أقبل حقيقة أن الحياة تهرب مني ، وأعرف أن كل هذا الجمال يمكن أن يتسرب من بين أصابعي إذا ما آخذت وقتًا لكي ألحظة .
الحياة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الحياة إن الهدف من الحياة هو أن تكتشف مواهبك التي مِنحت لك .
إن وظيفة الحياة هي أن تعمل على تنميتها وتطويرها .
إن معنى الحياة هو أن تهب ما و هب لك .
************** إنني أعلم أن لدي هدفًا
إنني مؤمن بموهبتي .
إنني في الحياة كي أعطي .
وعندما تنتابني الظنون ، أمنح أكثر . | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 12:35 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]سر الحياة
إن سر الحياة هو أن ليس لها أسرار !
إن الحياة كلها عمل شاق .
إنني أرحب بكل يوم في حياتي كي أستمر في العطاء .
إنني أعطي الآخرين من نفسي حتى أشعر
بالكفاية ثم أعطي مما يتبقى لديّ.
[center] يجب أن تخاطر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن الشيء لا يحدث ما لم تتخذ خطوات للقيام به .
الحلم ، الخطة ، الدفاع عن طريق الانتصار ، الحب الذي يداوي كل ألم ، المناخ المنعش الذي تستطيع فيه أن تعيش في كسل بلا هموم ، الشيء الجديد الذي تريد تأسيسه ، التعليم ، مجال العمل ، المنزل ، السفر ، المكسب وكل شيء.
إن كل ما تريده ، كل ما يعلق بذهنك من آمال تعتز بها يعتمد على خوضك للمخاطرة . إن كل شيء يحتوي على مخاطرة . كل شيء!
لا شيء في هذا العالم ساكن . لذا ينبغي أن تخاطر طوال الوقت .
إنك تخاطر كي تنمو ، وتنمو كي تظل شابًا ، كي يكون لديك أمل ، كي تكون مؤمنًا بالعا لم حالما تصنعه بنفسك .
إن المخاطرة ليست بالعمل السهل . ولو كانت كذلك لم تكن لتصبح مخاطرة . ترى بأي شيء تخاطر ؟
إنك دائمًا معرض لفقدان شيء ما تهتم به عندما تخاطر ، لأن المخاطرة ليست خطوة ، وإنما قفزة .
أتعتقد أنك في مأمن ؟ إنك تكون سعيدًا فقط وأنت آخذ في النمو .
أتعتقد أنك قد أنجزت عملك ؟ إن عملك دائمًا يبدأ طالما بقيت حيًا .
إنك بحاجة لأن تخاطر كي تتوافق مع حياتك بكل ما فيها ، وتكتشف ، وتعرف ، وتتعلم ،
وتستسلم ، وتتغاضى ، وتتولد لديك نظرة كاملة ، وتقبل العالم وما يمنحه لك . إنك بحاجة للمخطرة كي تجد نفسك .
إنك بحاجة للمخاطرة كي تحيا .
إنني أستطيع . إنني أعرف أنني أريد أن ..... إنني أستطيع . إنني أعرف أنه لابد أن ... إنني أستطيع نعم ! أستطيع . | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 5:14 pm | |
| يجب أن تخاطر يجب أن تخاطر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن الشيء لا يحدث ما لم تتخذ خطوات للقيام به .
الحلم ، الخطة ، الدفاع عن طريق الانتصار ، الحب الذي يداوي كل ألم ، المناخ المنعش الذي تستطيع فيه أن تعيش في كسل بلا هموم ، الشيء الجديد الذي تريد تأسيسه ، التعليم ، مجال العمل ، المنزل ، السفر ، المكسب وكل شيء.
إن كل ما تريده ، كل ما يعلق بذهنك من آمال تعتز بها يعتمد على خوضك للمخاطرة . إن كل شيء يحتوي على مخاطرة . كل شيء!
لا شيء في هذا العالم ساكن . لذا ينبغي أن تخاطر طوال الوقت .
إنك تخاطر كي تنمو ، وتنمو كي تظل شابًا ، كي يكون لديك أمل ، كي تكون مؤمنًا بالعا لم حالما تصنعه بنفسك .
إن المخاطرة ليست بالعمل السهل . ولو كانت كذلك لم تكن لتصبح مخاطرة . ترى بأي شيء تخاطر ؟
إنك دائمًا معرض لفقدان شيء ما تهتم به عندما تخاطر ، لأن المخاطرة ليست خطوة ، وإنما قفزة .
أتعتقد أنك في مأمن ؟ إنك تكون سعيدًا فقط وأنت آخذ في النمو .
أتعتقد أنك قد أنجزت عملك ؟ إن عملك دائمًا يبدأ طالما بقيت حيًا .
إنك بحاجة لأن تخاطر كي تتوافق مع حياتك بكل ما فيها ، وتكتشف ، وتعرف ، وتتعلم ،
وتستسلم ، وتتغاضى ، وتتولد لديك نظرة كاملة ، وتقبل العالم وما يمنحه لك . إنك بحاجة للمخطرة كي تجد نفسك .
إنك بحاجة للمخاطرة كي تحيا .
إنني أستطيع . إنني أعرف أنني أريد أن ..... إنني أستطيع . إنني أعرف أنه لابد أن ... إنني أستطيع نعم ! أستطيع
. قل الحقيقة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ُقل الحقيقة إن مصدر معظم مشاكلك هو عدم قولك الحقيقة .
ن الأكاذيب التي تتفوه بها، حتى ولو كانت لغرض الحفاظ على مشاعر الآخرين ، دائمًا ما تصبح عادة لديك . فلو أنك أخبرت الناس ببساطة بحقيقة ما تعنيه ، لأصبحت في حال أفضل ، وأكثر سعادة ، ولتجنبت الوقوع في المواقف الاجتماعية السخيفة ، سيعرف الآخرون مكانهم منك ، ومن ثم يصبحون أكثر صراحة وصدقًا معك .
سوف يكفون عن توقع أن تدعى ما ليس بك . فلن يكونوا في حاجة لأن يختبروك لكي يكتشفوا
نواياك . لن تكون في حاجة لخلف أعذارا لعدم فعل الأشياء التي لم تكن ترغب في فعلها ، أو تقديم
مبررات لتفضيلك عمل تلك الأشياء التي ترغب في فعلها ، لأم جميعًا سوف يعرفون تلك الأشياء . إن قولك الحقيقة وكونك ذاتك شيئان مترابطان على نحو لا يقبل الانفصام .
فالشخص القوي يقول ما يعني . أما الشخص الضعيف ، فإنه يكذب كي يرضي الآخرين .
إن الشخص القوي يجعل الحقيقة مشكلة تتعلق بالآخرين . أما الشخص الضعيف . فإنه يخفي الحقيقة داخله ويشكو من معاملته على نحو جائر .
ولكن ماذا لو أن قول الحقيقة يجرح مشاعر الآخرين ؟ ليس من المفترض أن تقول للآخرين أنهم يبدون بدناء ، أو أغبياء ، أو قبيحي الشكل ، فأن ذلك لا يعدو كونه فظاظة منك .
إن قول الحقيقة المفترض البوح ا هي حقيقة شعورك بما تقوله ، ورغبتك فيه ، وحبك له ،
ومقصدك منه . أما إذا أساءت الحقيقة لمشاعر الآخرين ، فإن المسئولية تقع عليهم في التعامل مع ذلك . قد لا يعجبهم ما تقول ، ولكنهم سوف يحترمونك لصدقك ،
وسيحيون بصورة أفضل مما لو كذبت عليهم . إذا كذبت من أجل أن تسعد الآخرين ، فإنهم لن يصدقوك . سوف تساورهم الريبة تجاه ما تقول ،
ويعانون من التناقضات التي يجدوا في حديثك . حينئذ سوف يطالبك بعضهم بتحديد ادعائك ،
والبعض الآخر سيقلل من شأنك ويحاولون الإيقاع بك . إن الناس يكرهون أن يكذب عليهم ْ ، لأن
الكذب يجردهم من اختيارهم الحر وقدرم على الدفاع عن أنفسهم.
قل الحقيقة . إنها وإن جرحت فإنها تجرح لمرة واحدة . أما الأكاذيب فتجرح الجميع طوال الوقت . إنني أعرف الحقيقة بقولي الحقيقة . إنني أتعلم الحقيقة بالاستماع إليها. إن الحقيقة التي أبوح ا تصبح ذاتي
***************
******************* | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 5:15 pm | |
| الحقيقة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحقيقة
عش حياتك كي تجعل من الحقيقة صديقًا لك .
إن ا لحقيقة هي بداية الحرية .
إن الحقيقة هي الحرية .
إن الحقيقة هي تفسير ذاتها .
إن حقيقة واحدة تفسح المجال لما سواها من حقائق .
إن الحقيقة تكمن بداخلك .
لا تصارعها واعلم أن الاعتراف بالحقيقة لا يجرح إلا عندما ينبغي أن يكون ذلك .
إن حقيقة واحدة صغيرة كفيلة باختراق كل خداعاتك الزائفة ، بل إن حقيقة واحدة قد تقوم
حياتك بأسرها .
إن الحقيقة هي علاج الحيرة .
إن مجرد إخلاصك للحقيقة سوف يشعرك بالراحة .
إن قدرتك على سماع الحقيقة تعني قدرتك على فهم خبايا حياتك والتواصل معها .
إن الناس لن يقولوا لك الحقيقة التي تستطيع سماعها . إن بمقدورك أن تنال حب الآخرين فقط
عندما تستطيع سماع الحقيقة التي ترد على ألسنتهم .
لو كان الحب شيئًا ، فإن ذلك الشيء هو الحقيقة .
أينما تجد الحقيقة في أوضح صورها ، تجد الضغط العصبي في أقل صورة .
إن الشجاعة تتولد عندما تبحث عن الحقيقة .
إن العلاج يبدأ عندما تقبلها .
قل الحقيقة حتى تتجنب الألم وتتمكن من محبة العالم مرة أخرى . ************** أنني أريد أن أعرف الحقيقة . إنني أريد أن أرى الحقيقة . إنني أريد أن أكون ما أنا عليه . القلب المفتوح أفضل معلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
القلب المفتوح أفضل معلم
إن التعليم لا يجعلك سعيدًا .
إن النجاح لا يصنع منك إنسان عطوفًا .
إن الفقر لا يجعل منك حكيمًا .
إن الثراء لا يجعلك تشعر بالكمال .
إن الخبرة لا تزيدك فطنة .
لكن الحب قد يعلمك كل شيء .
إنني لا أنتظر شيئًا سوى أن أحيا .
إنني لا أرغب في ش ي سوى أن أتعلم .
قد لا أكون شيئًا، ولكنني سأصبح كل شيء. | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 5:16 pm | |
| أوجد طريقك في الحياة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أوجد طريقك في الحياة
إنك الفنان الذي يستطيع بريشته أن يرسم حياتك .
إنك عمل يتقدم باستمرار .
إن البحث هو هدفك أيضًا . وإن هويتك سوف تتضح من خلال بحثك عن ذلك الهدف .
إن عملك أن تجد عملك دائمًا .
إن إيمانك بذاتك يصبح حياتك.
تصرف وفقًا لما تراه صوابًا ، أما باقي الأشياء فسوف تتولى أمر العناية بنفسها .
أوجد شيئًا تمنحه للعالم ولا تستقر سوى على الأشياء التي تحمل بين طياا معنى ذلك .
لا تحاول أن تجعل من كل شيء أمرًا ممكنًا . ليكن لك هدف واحد وسوف تتعلم منه كل شيء . إنك دائمًا تحيا الحياة التي تبتكرها .
وإن لم تكن حياتك تبدو في مسار صحيح ، ابتكر شيئًا أفضل .
************** إن عملي هو الطريق . إن حبي هو الطريق . ’إن ماضي هو الطريق . إن حاضري هو الطريق . إنني الطريق .
لا تستسلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا تستسلم اجعل القوى الإيجابية في حياتك هي السائدة .
لابد أن تخاطر بنبذ الآخرين لك كي تحقق ما تصبو إليه.
لا بد أن تخاطر بالفشل كي تجد النجاح .
تعلم أن تبتهج ، لا أن ترضي ما فقدت .
أوجد الحليف ، لا العدو .
تذكر أهدافك البعيدة طويلة المدى بينما تمر بمشكلاتك القصيرة.
ابتكر أشياء إيجابية تملؤك إصرارًا ، بد ً لا من أن تتخيل أشياءً سلبية تملؤك رعبًا .
لا تستسلم، امنح المزيد .
**************
إنني أستسلم للخير.
إنني انبع من قوتي .
إنني أعطي أفضل ما لدي . اتبع قلبك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اتبع قلبك وليكن لديك الشجاعة كي تحلم ، لأن ما تحلم به يصبح حياتك.
ولكن أي حلم ينبغي أن تحلم به ؟ إن أول إجابة لقلبك على هذا السؤال هي الإجابة الأصدق . عندما تبوح لنفس بتلك الحقيقة ، فإنها تصبح واضحة للعالم .
اتبع ما تحب
فذلك هو الاتجاه الصحي دائمًا .
فعندما تكون نيتك خالصة ، تجد الطريق أمامك مفتوحًا .
أوجد ذلك الطريق .
التزم به .
كن على يقين بذاتك .
وعندما تفقد اتجاهك، انظر داخلك كي تجد مرة أخرى .
إنني أفتح قلبي وأسمع نفسي .
تنطق الحقيقة . إنني افتح قلبي
وأرى نفس تجد طريقي في الحياة .
| |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 5:17 pm | |
| كن ذاتك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كن ذاتك إنك ذاتك التي لا تتغير .
إنك نفس الشخص منذ كنت طفلا وحتى أخر لحظة في حياتك .
غير أنك تستطيع أن تكون أفضل ما لديك بذاتك الحالية فقط ، لا بذاتك الماضية ، أو ذاتك بعد
عشرين عامًا من الآن .
تستطيع فقط أ، تكون أفضل بذاتك ، لا بتقليد شخص آخر ، أو اتباع معايير الآخرين ، وإنما باتباع معاييرك أنت وكونك ذاتك .
كن ذاتك ، ولا تكن ما يريد أو يحتاج الآخرون أن تكون عليه .
إن المكان الذي تستطيع فيه أن تكون ذاتك أينما كان ، هو المكان المفترض أن تكون فيه . إنك لا تستطيع أن تكون على أفضل ما لديك حيثما لا تشعر بالرغبة في أن تكون ذاتك.
إن الشخص الذي يجب أن تبقى بصحبته هو ذلك الشخص الذي تشعر معه برغبة عارمة في أن تكون ذاتك ، وأن تكون على أفضل ما لديك . إنك عندما تتخلى عن جزء من ذاتك لكي تبقى برفقة شخص آخر، تفقد دائمًا الجزء الذي ضحيت به كي تبقيا معًا . وتستحوذ على ذلك الشخص كرهينة في مقابل ذلك الجزء الذي تفقده.
إن إحساسك بالعزلة دائمًا ما يعود إلى هذا الجزء المفقود . إن عملك ينبغي أن يعبر عنك . أن يعكس أفضل ما لديك ويحقق رغباتك .فلا بد أن تكون قادرًا على إيجاد نفسك بأن تنساها في عملك .
عندما تشعر بالملل، فإنك بذلك لا تحيا حياتك الخاصة .
ليس من الضروري أن تحاول ، لكن من الضروري أن تكون.
كن نفسك حيثما تكون الآن . إن كل جزء من حياتك ينبغي أن يكون راويًا لقصة حياتك لأنك لو كنت تملك نفسك بشكل كامل فإنك تملك العالم.
**************
إنني أبحث عن ذاتي في كل شيء أقوم به . إنني أجد ذاتي . إن أحلامي تراودني حيثما أذهب . إنني أصبح ذاتي .
تصرف بدافع من الحب
إن التصرف بدافع من الحب هو أن تكون صريحًا ، وصادقًا ، وبسيطًا .
عندما تتصرف بدافع الحب ، فأنك تبدأ أعمالك من منطلق الاعتقاد بأنك تستحق أن الآخرين لديك عنصر الخير .
إن ذلك يخلق حسًا مثاليًا لديك .
ابحث عن المشكلة وسوف تجدها .
أسأل عن مكمن الخطأ لديك ،وسوف يخبرك الناس به .
إن الخير يمكن أن يتلاشى سريعًا ويصبح محطمًا على صخرة الشكوك وعدم الثقة بالذات .لذا ، اكتشف ما هو صواب واعمل على ترسيخه لدى الآخرين .
لا تقلق . فكل ما هو خاطئ ويمثل إشكالية سيظل موجودًا هناك عندما تعود إليه لاحقًا كي تعمل على تقويمه . إنك عندما تتصرف بدافع من الحب ، فإنك لا تؤدي دور الساذج أو الخاضع للظلم ، لأن التصرف بدافع الحب يعني أن تحب نفسك في المقام الأول وعندما تفعل ذلك يصبح من الصعب على الآخرين أن يخدعوك أو يستغلوك .
عندما يكون الحب مصدر أفعالك ، فإنك تكون الأكثر صراحة وصدقًا . إن ذلك يجعل أي خداع يقابلك يبدو جليًا أمامك ويشعرك بمزيد من الحرية في الإفصاح عن أي شيء دون خوف .
عندما يكون الحب مصدر أفعالك ، فإنك ببساطة تكون أفضل ما لديك .
عندما يكون الحب مصدر أفعالك ، فإنك تخلق الحب في كل مكان حولك .
عندما يكون الحب مصدر أفعالك ، فأنك تحيا في عالم يملأه الحب .
إنني أجد الحب عندما أنظر داخلي ...
إنني أخلق الحب في كل مكان حولي .
إنني أرى أمارات الحب في كل مكان أنظر إلية ...
إنني أتذكر أنني جدير بالحب
| |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 5:18 pm | |
| لا تأخذ الأمور على محمل شخصي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن الأنانية جزء من جوهر البشر . إنهم محاصرون في عالمهم الخاص . فهم لا يلحظون معاناتك أو يحتفلون بنجاحك .
لذا لا تأخذ الأمور على محمل شخصي .
إن عدم الاهتمام بالآخرين يبدو كأنه سنة العالم . وهذا ليس صحيحًا أو خاطئًا ، جيد أو مشينًا . باختصار أنها طبيعة العالم .
فكر كيف كان سيبدو الحال إن لاحظ الناس كل خطأ ترتكبه . لو كان الحال كذلك ، لكشفوا
لك عن كل أخطائك ، ولأربكوك بالاقتراحات ، وأزعجوك بتطفلهم . حينئذ ، يصبح تقويم أخطائك
والتقدم للأمام ضربًا من الصعب . لا تأخذ الأمور على محمل شخصي عندما يغضب منك شخص
غريب عنك ، افترض أن هذا الأمر ليس له أيه علاقة بشخصك . فقد يكون ذلك الشخص يحمل داخلة بعضًا من المشاعر المكبوتة قبل ظهورك في حياته بفترة طويلة .
لا تأخذ الأمر على محمل شخصي عندما يطرق رجال الضرائب بابك ، أو عندما يشكو جارك من
كلبك ،أو تعطل مكابح سيارتك بعد إصلاحها مباشرة ، أو يتوقف حاسبوك عن العمل وتفقد كثير ًا من البيانات الموجودة عليه .
إن السلبية التي تختارها كرد فعل للأشياء هي مجرد انعكاس لم يدور داخلك من مشاعر . إن نفس
هذا الأحداث كانت ستقع سواء كنت موجودًا أم لم تكن موجودًا . إذا لم تكن قد شعرت بالاستياء تجاه نفسك فإنك إذًا لم تكن تأخذ الأمور على محمل شخصي.
فالعالم الخارجي لا علاقة له بك .
إن العالم كله داخلك أنت .
إن كل العناية ، وكل الإلهامات السامية ، وكل الشكوك داخلك أنت . إن الطريقة التي تستجيب بها للعالم لا تعكس سوى ما تشعر به تجاه ذاتك .
**************
إنني أتذكر أنني أنا العالم الداخلي .
إن العالم الخارجي لا يعنيني .
إن عالمي هو أنا .
ابحث عن الخير في الآخرين
ابحث عن الخير في الآخرين
إن هذا لا يعني أن تكون مصلحًا يدعو إلى الخير دون النظر إلى الواقع العملي بقدر ما يعني أن تكون
فطنًُا ، وكفئًا ، ومنتجًا . إنه يعني أن تجعل حياتك أسهل .
عندما تبحث عن الخير في الآخرين ، فإنهم يظهرونه لك .
عندما تقدر ما يستحقه الآخرون ، فإنهم يرون أنه من السهل أن يكونوا أفضل ما لديهم .
عندما تقبل الآخرين ، فإنهم لن يخشوا الرفض . وحينئذ يبدون جوانب القوة لديهم بدلا من إخفاء جوانب الضعف ويتصرفون من منطلق الثقة وليس من منطلق الخوف .
وهناك آخرون بحاجة إلى شخص يلحظ المجتمع أنهم صالحون وذوو قيمة ، إنهم يريدون شعورًا
بالانتماء إلى المجتمع ، بحاجة لأن يراهم الآخرون كأناس متميزين . إنهم بحاجة لمن يفهمهم ويؤمن بهم .
إن البحث عن الخير هو ذلك الإيمان الذي يحتاجونه .
أبحث عن الخير في الآخرين ، خاصة في هؤلاء ممن كانوا يثيرون المشاكل ، أو يرتكبون أخطاءً ، أو
خاضعين لاختبار صارم . لا تتجاهل مشكلاتهم ، بل استمر في تشجيع عنصر الخير لديهم . إن أي شخص يعاني من الشكوك يكون عرضة للفشل .
إن إيجاد الخير يتطلب وجود إيمان .
عندما تستخرج الخير داخل شخص ما ، فأنك تكتشف حليفًا قويًا ،وعاملا مخلصًا ، وصديقًا وفيًا.
إن البحث عن الخير هو مكافأة في حد ذاته .
إن اكتشاف مثل هذا الخير فضل لا ينسى أبدًأ.
إنك عندما تبحث عن الخير في الآخرين ، إنما غالبًا ما تكتشف افضل ما لديك أيضًا وتجد سببًا آخر كي تؤمن بنفسك .
************** إنني أبحث عن الهبة التي لا بد أن يمنحنها الآخرون . إنني أذكر الآخرين بما يستحقون . إنني أسعد بكل الخير الذي أكتشفه . | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 5:20 pm | |
| لا تشكو
فلا أحد يريد أن يسمع ذلك . فعندما تشكو ، فإن كل ما تفعله هو إثارة غضب الآخرين .
إن الشكوى دائمًا مؤلمة لأنها تضيف مزيدًا من الضغوط على موقف متأزم بالفعل .
إن هناك من لديهم رد فعل شجاع تجاه شكواك إنهم تثير أعصابهم ، ويودون لو يسكتونك ويلقون
بك بعيدًا . إن الشاكين مثلهم مثل المسافرين الذي يتساءلون من حين لآخر كالأطفال " ألم نصل بعد ؟" إنهم
يثيرون غضب الآخرين بزيادة الضغط والإحباط ، وبخلق استياء يثير التشتت ،والذي من شأنه أن يتدخل مع الإنتاجية . ولا عجب في أن تجعلك الشكوى تبدو غير مقبول وتدمر مصداقيتك .
إن الناس غالبًا ما يشكون مما لا يريدون علمه لأنفسهم. لذلك فإن الشكوى تظهرك شخصًا غير
مسئول وتكشف عن قلة صبرك وعدم قدرتك على التصرف لصالح نفسك .
إن الشكوى تخلق المناخ غير الملائم لأحداث تغيير . قد يكون من الأفضل أن تطرح شكواك في
سؤال مصاغ في ألفاظ مساعدة ودافئة على نحو " هل هناك ايه طريقة يمكنني أن أستعين بها ؟" إن أية
شكوى يمكن أن تصاغ ذه الصورة . إذا كنت تشكو عندما يطلب منك شخص عمل شيء ما ، فإن ذلك من شأنه أن يفسد تأثير قيامك بما عهد به إليك .
عندما تشكو ، فإنك في الواقع تحتج على ضعفك وقلة حيلتك .
إن الضعف الذي لا يمكنك مواجهته في نفسك هو في الغالب ما تشكو من وجوده لدى الآخرين .
************** إنني أتحمل مسئولية حياتي . إن لدي القوة لتحسين صورة الأشياء إنني دائمًا أمتلك الاختيار
اتجاهك في الحياة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن تجاهك في الحياة يحدد شكل عالمك .
عندما تخيف الآخرين ،فإنك بذلك تعيش في عالم مخيف .
عندما تكوم حزينًا ، فإنك تجلب للآخرين إحساس باليأس .
عندما تعبر عن دعمك للآخرين ، فإنك تعيش في وجدانهم .
عندما تتصرف كطفل ، فإنك تستدعي اتجاهًا أبويًا لدى الآخرين تجاهك . وعندما تتصرف كأب ، فإنك تثير مشاعر التمرد والعجز لديهم .
عندما تتصرف بطريقة تدل على الاعتماد على الآخرين ، فإنك تدعوهم كي يسيئوا إليك ، سوف يستاءون منك لأنك تجعلهم يشعرون بالاختناق.
عندما يكون سلوكك دا ً لا على السيطرة ، فإنك تقود الآخرين لاستغلالك . فقد يعتقدون أنك تتصرف هكذا كي تعاملهم على نحو جائر .
عندما يكون سلوكك تنافسيًا ، يرغب الآخرون في هزيمتك جزاءً لتقليلك من شأنهم .
إن اتجاهك يخلق عواقب ينبغي عليك أن تتغلب عليها . لا أحد يريد أن يساعد شخصًا متبجحًا ، وكل إنسان يريد أن يفي بدينه للشخص الذي يجعله يشعر بأنه شخص صالح .
إن الشخص الذي يجعلك تشعر بأنك إنسان صالح هو شخص حر ، لا حاجة لديه لأن يتحكم فيك أو يتملكك .
شخص يمكنه أن يعجب بإنجازاتك دون أن يتملكه الحسد . شخص معطاء يعطي دون انتظار المقابل .
إن نمط اختيارك يصبح اتجاهك في الحياة . فعندها تختار أن تكبح مشاعرك ، فإنك تصبح قاسيًا . وعندما تجيد التعبير فإنك تصبح حرًا .
إن كونك حرًاُ هو أن تدع للآخرين الفرصة لكي يكونوا أحرارًا .
إنك تأخذ في هذا العامل بقدر ما تعطي .
لأنني حر في أن أكون نفسي ، فإنني أعطي الفرصة للآخرين كي يكونوا أحرارًا وأستطيع رؤية العالم على طبيعته .
| |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 5:21 pm | |
| صحح أكاذيبك
إن معظم الصعاب التي تواجهك يمكنك أن تتجنبها ببساطة بأن تقول الحقيقة .
من الصعب أن تصحح كذبة تفوهت بها ، خاصة إذا كنت قد أنكرتها .
وكلما استمررت في إنكار كذبه ما ، كلما زاد تصديك لها .
وعندما تكون مجبرًا على تصديق كذبه ، فإنك لم تعد حرًا .
وعندما تكذب ، فإن أفضل نواياك تفتقر إلى كل أدوات الإقناع .
إن الكذبة تستهلك طاقة كي تدوم ، وتولد قلقًا من اكتشافها ، وتهدر وقتًا في إخفاء نفسها . أما الحقيقة ، فتصنع طريقها .
قد تكون الحقيقة صعبة في البداية ، ولكنها تصحب أسهل الطرق على المدى الطويل .
إنك في حاجة لأن تقبل حقيقة أنك مثلك مثل أي شخص آخر تنتهك الحقيقة في بعض الأحيان .
إنك تشوه الحقائق كي تبدو على حق ، خاصة عندما تكون معتقدًا أنك مخطئ . إنك تخفي أخطاءك لتحجب نقائصك عن أعين الآخرين .
إنك تبالغ في الأرقام كي تؤثر في الآخرين ، وتحرف الأحداث كي تحفظ ماء وجهك ، وتقلل من حجم الآلام إلى أدنى حد كي تحمي نفسك .
عندما تسمع نفسك تتفوه بكذبة ، حاول تصحيحها على الفور بان تقول ببساطة " لقد أسأت
التعبير" ثم أضف " إن ما أقصد هو حقيقًة هو...... " وأكمل فكرتك وأنت تقول الحقيقة . إذا ما أسرعت في عملك ذلك على نحو عملي ، فلن يلحظ أخر شيئًا .
وإذا أردت ، يمكن أن تشرح غموض جملتك غير المقصودة حيث أن كل التحريف قد ينطوي على
غموض يؤدي إلى خيبة الأمل . بل ربما تستطيع حتى أن تشركهم معك في الحلم الذي لا يزال يراودك والذي كانت كذبتك تنطوي عليه .
إن صراحتك في تصحيح أخطائك تجرد الآخرين من أسلحة الهجوم ، وتعلن أمانتك وتكسبك أصدقاءً .
إنني لا أتوقع أن أكون مثاليًا . إنني أتعلم من كل الأشياء ومن كل الناس . إنني أعترف بأخطائي بصراحة وحرية . إنني أصححها دون خجل .
اعترف بإنسانيتك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لقد آن الأوان لإلقاء نظرة على الواقع .
إنك مجرد إنسان قد يرتكب أخطاءً .
وعلى الرغم من صعوبة الاعتراف بذلك ، فإنك تجرح الآخرين عن قصد ، وتزيد جراحهم عمقًا عندما تنكر ذلك .
إن أبويك لم يكونا مثاليين . فسمات الحكمة ، والعطاء ، والتفاهم لم تكن ملازمة لهما دائمًا .
إن أبويك لم يكونا في غاية السوء والشر أو في غاية الغباء لقد بذلا أفضل ما لديهما من وجهة نظرهما الخاصة .
لعلك كنت مخطئًا لو بصورة جزئية في أخر خلاف نشب بينك وبين شخص آخر ، حتى وإن لم تكن معترفًا بذلك .
وربما لم يكن الآخرون على حق في آخر مرة اعتقدوك في غاية في الذكاء ، فما أقل ما يعرفوه عنك
يمكنك أن تكون تافهًا عندما تفقد إحساسك بالأمان ، منطويًا عندما يساورك الشك في نفسك ،
مفعمًا بالكراهية وتواقًا للانتقام عندما يتملكك اليأس .
ويمكنك أيضًا أن تكون شجاعًا ، معطاءً محبًا ، متفاهمًا ، رحيمًا .
كيفما تكون ، لا عليك سوى أن تعترف بما أنت عليه .
اعترف بإنسانيتك ، فهي دليل على القوة .
اعترف بإنسانيتك وامنح الآخرين شيئًا يحبوه .
************** إنني مجرد شخص . إنني أتطلع للنجوم . وإذا نجحت ، فإنني لا زلت مجرد شخص. وإذا تطلعت للعلا ، فلا يمكن للفشل أن يعرف طريقة إلي
| |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 5:21 pm | |
| عبر عن إحساسك بالألم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إن أنجح الطرق للوصول إلى التعاسة هو كتمانك إحساسك بالألم داخلك .
ولو كان هناك سرًا للصحة النفسية ، فإن هذا السر هو : "أخبر من يجرحونك أنهم يجرحونك حينما يفعلون ذلك ".
إن الجرح هو إحساس بالألم لحظة التعرض له . إن الجرح يحدث الآن ؟ إن سببه أمامك مباشرة . إنه يتحدث عن نفسه ويحثك على وضع حد لآلامك .
إن القلق هو إحساس مستقبلي بالألم ، قد يحدث مرة وقد لا يحدث مرة أخرى .
إن القلق يلهمك الخروج من طريق الخطر .
إن الألم المكبوت يتحول إلى غضب . إن هذا ا لغضب يساعدك في التعبير عن ألمك عن طريق شحن طاقتك كي تحمي نفسك .
عندما تكبح ألآمك ، فإنك تعيد توجيه غضبك نحو ذاتك ، إن مثل هذا الغضب الداخلي يسمى
الإحساس بالذنب . إنه غضب لا غاية منه ولا هدف سوى توجيه تفكيرك نحو الانتقام ، وشحذ رأسك
بأفكار سيئة ، وزعزعة ثقتك في ذاتك ، حيث تبدأ في الشك في مدى صلاحك .
إن الغضب الوحيد الذي ينطوي على معنى لا يزال مرتبطًا بالألم لأذى الذي تسبب فيه .
إن إخبارك لمن يجرحك بمدى ما سببه لك من ألم قد ينطوي على بعض المخاطرة ، لأن هذا الشخص قد يكون من المقربين إليك .
ماذا لو أطلق عليك هذا الآخر أنك " مفرط الحساسية " ، أو قال لك أن إحساسك بالألم لا يعنيه ، ولم يأخذ أحاسيسك على محمل الجد ؟
إذا لم يهتم الشخص الآخر بأحاسيسك ، فإنه لا يهتم بك أيضا . وكلما كنت أسرع في اكتشاف ذلك ، كان ذلك أفضل . لم تهدر مزيدًا من الوقت معه ؟
ماذا لو قال لك الآخر أنه جرحك بدافع من الغضب بأنك جرحته قبل ذلك ؟ حينئذ يكون هذا هو الوقت المناسب لاكتشاف الحقيقية ، وتصفية الأجواء.
وماذا لو لم يتذكر هذا الشخص أنه قد حرجك أو أنكر ذلك أصلا ؟ قد تكون تلك هي الحقيقة ، لأن معظم الناس لا يجرحون الآخرين عن عمد . كما أن الصمت الذي تغرق فيه تعبرًا عن ألمك يصعب على الآخرين إدراكه .
إن تعبيرك عن الألم أحيانًا ما يضع حبك أو صداقتك على الحد الفاصل ، إنه دائمًا ما يختبر مدى حبك لنفسك .
إن ذلك هو الشيء الصحيح الذي ينبغي أن تفعله في أي علاقة تمثل لك قيمة . عبر عن ألمك بأكثر الطرق بساطة ومباشرة عندما تلحظه لأول مرة .
أخبر الآخرين أنك قد جرحت . يمكنك أن تذكر أنك غاضب ، ولكن لا توضح غضبك أو تبادر بالهجوم . فإن ذلك لن يجدي ، بل سوف تجرح الشخص الآخر ، والذي لن يستطيع حينئذ أن يستمع ،مما سيجعل الأمور أسوأ .
أيًا كان ما ستفعله إزاء ألمك ، فلا تجعله يستمر لفترة طويلة .
إذا لم تستطع أن تعبر عن ألمك لشخص آخر ، فإنك إذن لا تستطيع التعبير عن حبك له ، فالغضب
المتراكم يقف عائق في سبيل تدفق ا لمشاعر الإيجابية .
إذا كنت تقدر حبك ، فأنت في حاجة لأن تعبر عن ألمك .
إن كبح الألم هو موت للحب .************** إنني أظهر ألمي عندما يؤلمني الآخرون ، لذا
أستطيع أن أشعر بالحب لباقي الوقت .
كن صريحًا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كن صريحًا أن تكون صريحًا يجب أن يكون لديك الرغبة في أن ترى وترى .
إن الصراحة تعتمد على قبول الذات والرغبة في ا لنمو .
إن الصراحة والحرية توأمان متلازمان .
فالصرحاء هم فقط من يشعرون بالحرية .
والكراهية والمعاناة هما دائمًا ما يترعرعان في الخفاء .
إن المشاعر التي تحملها بداخلك هي التي تتولى زمام حياتك.
أفتح قبلك فإنك إذا كبحت الكثير من مشاعرك ، فقدت ذاتك .
إن الحقيقة المؤلمة ، تقال الآن أفضل كثيرًا من الحياة التعيسة التي تعيشها في صمت . لقد آن لك أن تبوح بها .
إن المشاعر التي لا تعترف بها تتحكم في حياتك وتسجنك داخلها . لقد آن لك أن تعترف بها . عندما تكون صريحًا ، لا أسرار في الحياة .
إن الصراحة هي أن تحيا أفضل حياة يمكنك أن تحياها .
عندما تكون صرحيًا ، تصبح حرًا كي تترك الأثر الذي يفترض أن تتركه على الآخرين .
عندما تكون صرحيًا ، تدرك كل الإجابات .
**************
إنني صريح تجاه خبايا الحياة ، وبكوني صريحًا ، لا أجد منها شيئًا . إنني صريح تجاه آلام الحياة ، وبكوني صريحًا ، أجد متعة . | |
|
| |
دينا عضو خارق للعادة
الجنس : المساهمات : 11860 انا مزاجي : العمر : 46 تاريخ التسجيل : 30/09/2008
| موضوع: رد: تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه الإثنين مارس 23, 2009 5:23 pm | |
| الأسرار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأسرار إن أعباءك تقدر بكم الأسرار التي تحملها بداخلك .
عندما تكتم سرًا عن شخص آخر ، فإنك تسلب ذلك الشخص إرادته الحرة في التصرف وعمل أفضل ما يجب عمله .
عندما يكتشف السر ، فإن كتمانه سيصبح موضع تساؤلات مثل : " لم أخفيته هذه الفترة ؟" ، " لماذا لم تأتمنني عليه ؟" ، " لماذا لم تثق بي ؟"
قد يغفر لك الآخرون كتمانك السر ، ولكن الألم الناتج عن كتمانك له سوف يفسد علاقتك بهم. إن ما بين السر والكذب أشبه بصلة قرابة حميمة .
عندما تقصي الناس عن الحقيقة التي هم في أمس الحاجة إلي معرفتها كي يحموا أنفسهم ، تجعلهم في موقف أضعف .
عندما تكتم سرًا حتى تدع الفرصة لشخص ما كي يتجنب مصيره ، فإنك حينئذ تصب قوة مضادة له .
عندما تكتم سرًا ، تغلق جزءً من نفسك . عندما يطلب منك شخص ما أن تحفظ له سرًا ، فإنه يثقل علي قلبك ، ويسألك أن تعاني معه أيضًا .
إنك لا ترغب في معرفة معظم الأسرار .
إنك لا تشكر أحدًا لأنه أخبرك بسر .
عندما يخبرك شخص ما بسر ، فإنه يسلبك رد فعلك التلقائي تجاه شخص آخر .
طالما كانت الأسرار خفية دائمًا ، لذا فإن منها جزءًا زائفًا أيضًا ، ولكن بما أن السر لا بد أن يظل
سرًا ، فإنك لا تستطيع أبدًا أن تسأل أي جزء منه حقيقي .
إن حياة الأسرار هي ضرب من الجحيم . إن الحب يموت حيثما تحيا الأسرار . ************** إنني لا أملك أسرارًا . إنني لا أملك شيئًا لأخفيه . حتى لو اكتشفت أسوأ ما في ذاتي ، فإني اكتشافي سيكون قوة جديدة لي .
انضج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] انضج قد تبدو هذه الكلمات قاسية . قد تكون سمعتها من قبل تقال لك في ساعات الغضب ، عندما تكون قد ارتكبت خطا أو فعلت
شيئًا لم يعجب الآخرين مثل :
" انضج وتحمل المسئولية "
" انضج وتحمل مسئولية اختياراتك "
" انضج واتخذ قراراتك الخاصة "
" انضج وتوقف عن إزعاجي "
لا أحد منا يريد أن يدفع الضرائب ، أو يذهب للعمل ، أو يوجه ما لا بد من مواجهته ، أو يحزن على ما لا يمكن تحقيقه ، أو يتوائم مع أحلام غير واقعية ، أو يتقبل الحدود المقررة له ، ولكن لتلك هي سنة الحياة .
إن أسعد الناس يحتفظون بروح المرح والبهجة في عملهم ، لأن عملهم هو امتداد لأفضل ما يتميزون به .
إنك تستطيع أن تفعل ذلك أيضًا . أما إذا لم تجد متعة في علمك ، فقد تبدو أمام الآخرين ناضجًا وجادًا ، ولكنك أمام نفسك تكون قد وصلت للشيخوخة . لكي تجد المتعة في عملك ، لا بد أن تجد ذاتك أو ً لا .
لابد أن تنضج كي يتكون قادرًا على تحمل مسئولية الإيمان بذاتك ، وبأن لديك شيئًا متميزًا لتمنحه وبمجرد أن يتولد لديك ذلك الإيمان ، سوف تبدأ في أخذ مسألة تميزك مأخذ الجد ، إن ذلك هو النضج ، خاصة إذا كان مجال عملك يبدو مرحًا طوال الوقت .
فلا شيء أكثر جدية أو نضج من هؤلاء الذين وجدوا أنفسهم لقد حان الوقت كي تنضج وتبدأ لعبتك الخاصة . ************** إنني أستطيع أن أكون كل شيء لنفسي . | |
|
| |
| تأملات ...فجر طاقاتك في الاوقات الصعبه موضوع ستندم ان لم تطلع عليه | |
|