السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
الرابط لا يعمل يا دينا. و لن يعمل أبدا .
الشيخ الفاضل مصطفى ثابت هو من أبطال الإسلام.و حصن من حصونه المنيعة.
من لم يعرف الشيخ مصطفى ثابت , هذا رجل من أبناء الكنانة .و هو سهم من سهامها الربانيين , الذين بشرنا رسول الله محمد-صلى الله عليه و آله و سلم , بما فيهم من خير.
هو واحد ممن تصدوا لشياطين الإنس و الجن التي نذرت نفسها لحرب الله و رسوله و دينه.فكان الشيخ الفاضل مصطفى ثابت, لهؤلاء الشياطين بالمرصاد .فأفحمهم بالحجة و بالبرهان .و ليس كما يفعل بعض المسلمين , حيث لا سلاح لهم سوى كيل الشتائم و السباب.
لقد اعترف الأب الدكتور بيتر مدروس المسيحي تحت وقع البراهين الأحمدية -اعترف -صراحة أن الكتاب المقدس محرفا .
و قال أن علماء المسيحية يرون أن كثيرا من التقاليد الشعبية كتبت في الكتاب المقدس.
فأي قداسة بقيت للكتاب المقدس؟؟؟.
لله درك سيدي الثابت مصطفى ثابت.
أما عموم دعاة الغسلام التقليديين , فهم يخجلون من مواجهة النصارى الحاقدين .بل يتحاشون كل لقاء و كل مواجهة.و ليس لديهم من زاد سوى مصادرة الآذان.
فليس لهم سوى أن يأمروا المسلمين بوضع القطن في آذانهم.
لقد كشفت قناة الحياة الغطاء و القناع عن أشباه العلماء و بالحجة و الدليل.رغم الطرح الخبيث للقناة.
فهل استطاع التقليديون مواجهة الشبهات التي طرحتها قناة الحياة.فنصرت بها أبناء المسلمين و دعاتهم ينظرون نظر المغشي عليه من الموت.
فتشوا ايها القراء صفحات مواقع النصارى , و تابعوا برامجهم بانفسكم .سترون فشل جيوش الدعاة التقليديين.
هل تمكن دعاة الفكر التقليدي من مواجهة مطاعن النصارى؟.
هل قدموا تفسيرا صحيحا لسورة الكهف.أم أنهم صاروا يخجلون من تفاسيرهم الضعيفة الخرافية؟.
هل تمكن أحدهم من بيان شيء من الحقيقة العلمية حول يأجوج و مأجوج؟.
أم أن علمهم للإستهلاك المحلي ؟.
من لم يعرف قناة الحياة , لا يعرف قيمة الدعاة. أنظرا تلك المقاطع التي تثبها قناة الحياة.حيث أبو إسحاق الحويني, يغتاب الشيخ خالد الجندي.
و حيث الشيخ نبيل العوضي ينشر الفكر الخرافي و النصارى يضحكون .....
حيث الدمتور العريفي , حائرا أمام سؤال بسيط وجهه له أحد الطلبة.
فقال: كيف كان سليمان يخاطب الحيوانات و الطيور و الحشرات؟.بأيى لغة يا دكتور؟؟؟.
جواب الدكتور: سؤال جميل.
و بعد هروب كبير, قال: هناك اشياء لا فائدة من معرفتها.كأن تعرف مثلا لون كلب أصحاب الكهف.
لقد منحت فرصة عظيمة لأعداء الإسلام , يا شيخنا العريفي .فها هو قولك مضربا للأمثال , كلما تكلم أحد عن الخرافة.
من لم يعرف الأحمدية لا يعرف عن الإسلام الصحيح إلا خرافات التقليديين .
يذوب النصارى أمام الفكر الإسلامي الأحمدي كما يذوب الملح في الماء.نعم أليسوا أمة الدجال؟.
أليست الأحمدية من أنفاس المسيح المحمدي؟.
أليست الأحمدية من نبوءات الصادق الامين محمد صلى الله عليه و آله و سلم؟.